حذّر رئيس الحكومة "الإسرائيلية" السابق "إيهود باراك" صباح اليوم الأحد نتنياهو من المشاركة في الانتخابات المقبلة، لأنه في حال فعل ذلك فإن الجمهور لن ينتخبه وسيضع نفسه في مأزق تاريخي لا يحسد عليه.
تستعد الشرطة الاسرائيلية للتحقيق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خلال الأيام المقبلة في قضية الفساد بملف شركة "بيزك" للاتصالات المعروف إعلاميا بملف 4000.
دعا آفي غباي رئيس حزب "المعسكر الصهيوني" كتلته في الكنيست الإسرائيلي إلى الاستعداد لانتخابات عامة قد تجرى قريبا على خلفية قضايا الفساد التي تحوم حول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
اكد المستشار الخاص لرئيس مجلس الشورى الايراني للشؤون الدولية حسين امير عبداللهيان ان مسرحية عرض قطعة من الحديد الخردة باسم الدرون الايرانية من قبل نتنياهو في مؤتمر ميونيخ الامني هو اهانة لمشاعر الحاضرين بالمؤتمر.
احتشد محتجون فی الکیان الصهیونی في تل أبيب اليوم الجمعة لدعوة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للاستقالة بعدما أوصت الشرطة بتوجيه الاتهام له بالرشوة في قضيتي فساد.
اكد النائب العام الاسرائيلي افيخاي مندلبليت الخميس انه سيتخذ قراره بكل استقلالية بشأن اتهام او عدم اتهام رئيس الوزراء الصهيونية بنيامين نتانياهو بالفساد.
دعا الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي على خلفية غارات إسرائيل على سوريا، لتجنب خطوات قد تسفر عن تصعيد الوضع في المنطقة.
أمر رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، وزراءه عدم تناول بلاغ رئيس أمريكا دونالد ترامب، نقل سفارة بلاده للقدس. في حين يستعد الجيش وأجهزته الأمنية، لاحتمال نشوب انتفاضة فلسطينية.
تظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء السبت، في مدينة بيتاح تكفا شرقي تل أبيب، احتجاجا على الفساد الحكومي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي يخضع لتحقيقات جنائية في مزاعم استغلال منصبه.
أقرّ رئيس حكومة العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن قرار التراجع وتفكيك البوابات الإلكترونية في المسجد الأقصى، في القدس المحتلة، لم يكن «سهلاً» عليه. وهو بذلك يؤكد أنه لم يكن ليقدم على هذه الخطوة لولا الضغوط التي فوجئت بها القيادة الإسرائيلية بفعل تحرك الشارع الفلسطيني الغاضب. ولفت أيضاً إلى أن هذا القرار لا يتلاءم مع مشاعر الجمهور الإسرائيلي الذي «يتفهم أحاسيسه وردوده إزاء القرار الذي اتُّخذ».
ليست مصادفة محاولة المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينيت) الجمع بين تمسكه بالبوابات الإلكترونية، والتفويض إلى الشرطة صلاحية اتخاذ القرارات التي تراها مناسبة. فقد حاول رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو، وطاقمه الوزاري تسجيل نقاط لمصلحة تشددهم في مواجهة الفلسطينيين داخل الشارع اليميني، وفي الوقت نفسه إضفاء طابع أمني على قراراته، مع التنصل من مسؤولية أي قرار تتخذه الجهات المهنية.
عندما منحت افريقيا «الاستقلال» في السبعينيات لأربعة تجمعات للسود من أصل عشرة تم تعريفها كـ «بساتين»، شددت على التوقيع معها على اتفاقيات لمنع الاعتداءات المتبادلة. صحيح أن جيش جنوب افريقيا سيطر فعليا على القوات الأمنية في «البساتين»، بل وقام باستغلالها لقمع معارضي الفصل العنصري، لكن من اجل الحفاظ على استقلالها، ولو صوريا، قرر النظام في بريتوريا التوقيع معها على اتفاق دفاع جاء فيه أن «كل طرف يتعهد بعدم السماح بحدوث اعتداءات من اراضيه». وبالنسبة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يعتبر هذا التمويه ايضا مبالغ فيه. ففي خطابه في ذكرى مرور خمسين سنة على حرب الايام الستة، لم يترك مكان للشك بأن «مع الاتفاق، و بدون اتفاق، سنستمر في سيطرتنا الأمنية على كل المناطق غرب الاردن».
مثل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمام محكمة، في ظهور نادر من نوعه، في دعوى تشهير ضد صحفي زعم أن زوجة نتنياهو ركلته في محاولة لإخراجه من سيارة ضمن موكب أثناء مشاجرة بينهما.