هل يمكن أن تتقاطع الحركة، التي تحاول السيطرة على الفضاء العام في "إسرائيل"، مع الدول الغربية وما تحاول تقديمه وتصويره للعالم، وما تمثله من تقدم علمي لا حدود له؟!
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" "أسامة حمدان": إن "إسرائيل" تعطّل التوصل لصفقة حول الأسرى، موضحا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يريد التخلص من الملف بقتلهم.
رأى قائد الثورة الاسلامية اية الله العظمى السيد علي الخامنئي ان ما قام به العدو هو جرائم حرب وقرار المحكمة الجنائية الدولية غير كافٍ ويجب إصدار حكم إعدام بحق نتنیاهو والقادة المجرمين.
بالرغم من إشادة نتنياهو بفوز ترامب وعودته إلى البيت الأبيض، فإن نظرة ترامب إلى نتنياهو وحديثه عنه يشيان بأنه لا يثق بنتنياهو، وأن العلاقة بين الطرفين لن تكون كما كانت خلال فترة ترامب الأولى.
إدارة بايدن تستخدم المفاوضات أداة لمد نتنياهو بما يحتاج من وقت للقضاء على حركة حماس. وهنا، تكمن المعضلة الكبرى: فكيف يمكن لطرف أن يتفاوض بجدية مع خصم يعلن صباح مساء أنه يسعى للقضاء عليه؟
أكد الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان معلقا على تصفيق نواب الكونغرس الاميركي لرئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، أن "التصفيق للمجرم لا يمكن أن يطهره من دماء الأبرياء والاطفال".
"إسرائيل" بعد أكثر من تسعة أشهر أمام حقيقة، مفادها أن الهجوم على غزة لم يكن نزهة، وأن تجربتها مع المقاومة الفلسطينية ستجعلها تفكر ألف مرة قبل توسيع نطاق المواجهة مع الجبهة الشمالية.
الهند تسير على حبل مشدود، إذ تركز على علاقاتها الطويلة الأمد مع روسيا، وتحافظ على علاقاتها الأمنية والدفاعية مع الغرب، ولكن إلى أي مدى ستبقى نيودلهي قادرة على تحقيق التوازن؟
بما تبقّى من وقت حتى الانتخابات الأميركية، سيستمرّ نتنياهو في الضغط على الرئيس بايدن، والأخير لن يكون أمامه خيار إلا دعم "إسرائيل" ومحاولة تسويق نفسه بالتحلّي بالمسؤولية الكاملة بدعم وحفظ أمن "إسرائيل".
لقد سعى نتنياهو خلال السنوات الماضية لتكريس مفهوم "أن إسرائيل لا يمكنها الاستمرار من دونه"، فهل حقاً أن المجتمع الإسرائيلي، يُشارك نتنياهو القناعة ذاتها، وكيف لنا أن نفهم حالة الانقياد الأعمى لهذا المجتمع خلف نتنياهو؟
اطب الرئيس الكولومبي "غوستافو بيترو"، رئيس حكومة كيان العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو بقوله "إن إسقاط القنابل على آلاف الأطفال والنساء وكبار السن الأبرياء لا يجعلك بطلا."
تشن "إسرائيل" حرب الإبادة الجماعية لكسر إرادة الفلسطينيين وإخضاع المقاومة. وتحاول الحصول على النتيجة التي تهدف إليها من خلال الذهاب مرة أخرى إلى رفح بدعوى أن حماس محاصَرة في رفح.
يقيس نتنياهو كل خطوة، بحسب معايير المصلحتين الشخصية والسياسية له، ناهيك بأنه رجل اللحظة والتفكير الآني، والخطوات التكتيكية، وليس رجل القرارات المصيرية والخطط الاستراتيجية، وليس من أصحاب الرؤى السياسية العميقة.
أبت الحكومة الإسرائيلية على تحويل اجتماعاتها إلى كمائن يتم فيها اصطياد قائد "الجيش"، حصل هذا مرات عدة وبشكل متواتر، خاصة بعد قرار "الجيش" تكليف شاؤول موفاز التحقيق في الإخفاقات غداة السابع من أكتوبر.
كد وزير الخارجيةالايراني "حسين امير عبد اللهيان " على أن البيت الأبيض يعلم جيدا أن الحل لإنهاء الحرب والإبادة الجماعية في غزة والأزمة الحالية في المنطقة هو حل سياسي،مضيفا بأن نتنياهو في نهاية حياته السياسية الإجرامية.
انصب اهتمام كثير من وسائل الإعلام في "إسرائيل" خلال الساعات الأخيرة على تقييم أداء الجيش في حربه على قطاع غزة، مع تزايد أعداد القتلى والجرحى في صفوفه كما تناولت برامج حوارية تأثيرات الحرب وقضية المحتجزين بالقطاع على المستقبل السياسي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
إعتبر حجة الاسلام محمدي كُلبايكاني، ردا على تصريحات رئيس الوزراء الصهيوني بنينامين نتنياهو، "أن ايران هي عصا موسى (ع) التي تبتلع جميع الافاعي وستقضي عليها إن شاء الله."