سلطت الصحافة الغربية مجددا الضوء على أسلوب حياة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، وذلك وسط تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية على خلفية إصرار بيونغ يانغ على تحدي العقوبات الاقتصادية وقرارات الأمم المتحدة.
شعرنا بالكثير من الاهانة والالم في الوقت نفسه، كعرب ومسلمين، عندما شاهدنا صحف "اسرائيلية" تحذر الولايات المتحدة وهي تحشد قواتها واساطيلها للهجوم على كوريا الشمالية، من ان الاخيرة ليست مثل سوريا، وانها تملك ادوات الرد، وقد يكون ردا صاعقا على اي عدوان تتعرض له، فهي تملك الصواريخ والرؤوس النووية العابرة للمحيطات.
أعلن رئیس مجموعة الصداقة البرلمانية الإيرانية الکورية الشمالية خلال إستقباله سفیر هذا البلد لدي طهران" ان طهران و بیونغ یانغ في جبهة واحدة ضد بلطجة وتدخلات الولایات المتحدة وحلفائها.
ذكرت قناة "سي ان ان" أن الاستخبارات الأمريكية رصدت دلائل على أنشطة مشبوهة في أراضي كوريا الشمالية، قد تأتي في إطار استعدادات لإطلاق صاروخ باليستي نحو سواحل الولايات المتحدة.