أكد المتحدث بأسم منظمة الطاقة الذرية الايرانية "بهروز كمالوندي" ان ايران لم تخسر شيئا في الصناعة النووية، ولم نغلق طريق العودة، مشيرا الى اتخاذ خطوات محسوبة لخفض التزامات ايران بالاتفاق النووي.
أكد المتحدث باسم المنظمة الوطنية للطاقة النووية "بهروز كمالوندي": اننا لم نخسر أي شيء في مجال الصناعة النووية؛ وأينما خضعنا لقيود، لم نغلق طريق العودة؛ مضيفا ان تخفيض التزاماتنا كان محسوبا جدا، حيث اتخذنا باعتبارنا كافة الملاحظات.
اكد رئيس الجمهورية حجة الاسلام حسن روحاني ان الادارة الامريكية ارتكبت خطا فادحا عبر الانسحاب من الاتفاق النووي تأثرا بضغوط المتطرفين في الداخل، والكيان الصهيوني والسعودية؛ الذين اعلنوا بصراحة انهم كرّسوا جل طاقاتهم على ذلك.
انتقد مساعد وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية في الشؤون السياسية، يوم الثلاثاء، سياسة اوروبا بالحفاظ على الاتفاق النووي دون تحمل التكاليف، مؤكدا ان الوضع المتوتر الراهن في منطقة الخليج الفارسي متأثر بسياسة التدخل الاميركية.
أكد مندوب ايران الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يوم الثلاثاء، حان الآن دور سائر الدول الباقية في الاتفاق النووي لتثبت حسن نيتها وتقوم بخطوات عملية جادة للحفاظ على هذا الاتفاق.
رداً على سؤال من أحد أعضاء البرلمان، قال وزير الخارجية الإيراني، إن عضوية إيران في الاتحاد الاقتصادي للمنطقة الأوروبية الآسيوية (اوراسيا) توفر فرصة خاصة للجمهورية الإسلامية الإيرانية لتكون قادرة على التواصل مع جيرانها، وهم أهم الشركاء التجاريين.
افاد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الخميس، بأن إيران بدأت تخصيب اليورانيوم ببعض أجهزة الطرد المركزية المتقدمة في انتهاك جديد للاتفاق النووي.
صرحت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية يوم الأربعاء، بأن الولايات المتحدة، خلافا لوعودها، لم تعرض اتفاقية جديدة بديلة لتحل محل خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن إيران، لكنها تسببت في زيادة الوضع في المنطقة توترا حتى بلغ حالة الذروة.
قال رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، أن الأوروبيين، مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا ، زودوا صدام بالأسلحة الكيماوية، وهذه الدول التي لم تف بتعهداتها في الاتفاق النووي، كانت تدعم صدام ابان الحرب المفروضة .
التقى رئيس منظمة الطاقة الذرية في الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم الثلاثاء، في فيينا، مع رئيس هيئة الطاقة الذرية الفرنسية، وأجرى معه محادثات بشأن التعاون الثنائي في المجال النووي.
اكد مساعد رئيس الجمهورية رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية علي اكبر صالحي بان العودة عن خفض الالتزامات ممكنة في حال نفذت الاطراف الاخرى المتبقية في الاتفاق النووي التزاماتها بصورة كاملة ومؤثرة.
عبرت فرنسا وبريطانيا وألمانيا، القوى الأوروبية الموقعة على اتفاق إيران النووي، عن "قلقها العميق" يوم الجمعة حيال تخفيض طهران التزاماته بالاتفاق النووي المبرم في عام 2015، وحثتها على التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.
أكد مندوب ايران الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يوم الاربعاء، ان صيانة الاتفاق النووي فقط من جيب الجمهورية الاسلامية الايرانية ليس خيارا مطلقا.