تفاقم الوضع الأمني في مناطق ما تسمى «غصن الزيتون» و«درع الفرات»، اللتين تحتلهما تركيا والميليشيات العسكرية التابعة لها في ريفي حلب الشمالي والشمالي الشرقي نحو الأسوأ، ووصل الحال إلى درجة الانهيار مع ارتفاع معدل الجريمة، والتفجيرات وعمليات الاغتيال بشكل مستمر.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، أن هناك ترتيبات جديدة تم اتخاذها من أجل إنهاء العملية العسكرية التي تقوم بها القوات التركية بمدينة الباب شمالي سوريا.