إن بناء نظام المراقبة و تنفيذ مشروع الحدود الذكية على طول الحدود الشمالية بأكثر من 9000 كم، تم البدء به في عام 2009 بتكليف شركة EADS الأوروبية بهذه العملية.
كما جرت العادة في ساحة الجريمة واشكالها أن يتم عرض المنفذين لجريمة في حال قتلهم لكي يوجد حالة من الثقة بين الامن والراي العام لكن ما جرى في فرنسا قد خرج عن المالوف دون اي تبرير لهذا الخروج .
الأوضاع السياسة والعسكرية المتوترة في اليمن والتي تزداد سوءاً يوما بعد اخر اصبحت مصدر قلق عند الجانب السعودي، واشار تقرير للمونيتور إلى أن الأخطار المحدقة بالأمن السعودي تتزايد بعد توسع نفوذ جماعة انصار الله في مختلف المناطق اليمنية.
سقطت هيلي تورنينج شميت، رئيسة وزراء الدانمارك، على الأرض وهي تنزل آخر درجة من أدراج الواجهة الأمامية لقصر الإليزيه، قبيل مشاركتها في المسيرة الجماهيرية التي شهدتها باريس امس الاحد تنديدا ب الإرهاب وتضامنا مع فرنسا، بعد الاعتداء الدموي الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو".
دعت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إلى تشكل لجنة تحقيق دولية لرصد انتهاكات حقوق الإنسان في المملكة السعودية، وذلك على غرار تلك التي تم تشكيلها قبل سنوات بخصوص كوريا الشمالية.
قال البروفيسور الأمريكي، وضابط المخابرات السابق، إميل نخله، إن اعتقال الشيخ البحريني علي سلمان، أمين عام جمعية الوفاق، في 28 ديسمبر/كانون الأول هو مثالٌ آخر على الإجراءات القاسية التي تستخدم ضد أحزاب المعارضة السلمية السائدة في المنطقة وقادتها.
كشفت صحيفة "الفاينشيال تايمز" البريطانية، عن عرض قدمته الصين للعراق لمساعدته على هزيمة تنظيم "داعش" الإرهاب ي من خلال دعم الغارات الجوية، فيما لفتت الى أن بكين اشترطت أن تكون هذه المساعدات خارج التحالف الدولي.
قالت السلطات السعودية تورط "القاعدة" و"داعش" متورطون في جريمة الإحساء، إلا أن معارضين يثيرون شكوكا حول هذه الرواية الرسمية في الوقت الذي يتحدث فيه مراقبون عن أياد مخابراتية تقف وراء الجريمة.
أفادت مصادر صحفية عن تعرض تنظيم "داعش" الى عملية سرقة هي الأكبر في تاريخه، على يد مسؤولين اثنين عن "بيت مال المسلمين" في التنظيم، حيث قاما بسرقة ملايين الدولارات وفروا إلى جهة غير معلومة.
على الرغم من محاولة السعودية الأخيرة لرسم صورة معتدلة لنفسها، إلا أن المراقبين والمحللين يرون أنها لا يمكن أبداً أن تصبح شريكاً مسؤولاً أو معتدلاً طالما أن الطائفية فيها تتجاوز التسامح وسيادة للقانون.
قال الملك عبدالله بن عبدالعزيز "إننا في المملكة العربية السعودية استطعنا أن نجرد الفكر المنحرف من كل الشبهات التي حاول أن يجد فيها سنداً له، وينشر من خلالها دعايته بفضل التعاون بين علمائنا وأجهزتنا الأمنية ووسائلنا الإعلامية والثقافية، فكوّنا بذلك جبهة موحّدة عملت على كل المستويات وفي كل الاتجاهات، لإيجاد تحصين قوي ومستقر في المجتمع من هذه الآفة الدخيلة".