- استقالة رئيس شعبة التخطيط الاستراتيجي وإيران في جيش الاحتلال الإسرائيلي
- بزشكيان:انتشار الإرهاب في المنطقة ليس في مصلحة أي دولة
- بقائي: استمرار وجود الإرهابيين في سورية بسبب الوجود الأمريكي
- عراقجي يهدي مجسم الشهيد سليماني للرئيس الاسد
- بزشكيان يؤكد تعزیز العلاقات بين إيران والإمارات العربية المتحدة
- مفاوضات جنيف؛ فرصة لتخفيف التوترات غير الضرورية بين إيران وأوروبا
- ايران وقطر تتطلعان لتعزيز التبادل التجاري
- مسؤول ثقافي : لإقامة معرض فني يضم الدول المطلة على "مبادرة الطريق والحزام"
- ایران و "ويبا" يتفقان على تعزيز فرص الاستثمار
- تعزيز الدبلوماسية الرياضية.. حصول إيران على مقعد في الاتحاد الآسيوي للملاحة الشراعية
- مهاجراني: مفاوضات جنيف ستجري على اساس العزة والمصلحة حسب توجيهات قائد الثورة الاسلامية
- اللواء باقري: ردنا على الکیان الصهیوني سيكون مختلفا وباعثا على الندم
- عراقجي يؤكد على دعم إيران الشامل للبنان
- قائد الثورة الاسلامية: يجب إصدار حكم الاعدام بحق نتنياهو
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
الأوضاع السياسة والعسكرية المتوترة في اليمن والتي تزداد سوءاً يوما بعد اخر اصبحت مصدر قلق عند الجانب السعودي، واشار تقرير للمونيتور إلى أن الأخطار المحدقة بالأمن السعودي تتزايد بعد توسع نفوذ جماعة انصار الله في مختلف المناطق اليمنية.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء يقول تقرير المونيتور إن الخطر الجديد اضافة الى تهريب السلاح والمخدرات والأشخاص دفع بالسعوديّين إلى رفع حال التأهّب العسكريّ على حدودهم المشتركة مع اليمن في أكتوبر الفائت.
كما أن السلطات السعودية باتت امام معضلة جديدة تكمن في إضطرارها للتعامل مع حكومة صنعاء الّتي تضمّ مسؤولين سياسيّين وعسكريّين تابعين لجماعة الحوثيّ الموضوعة على قائمة الإرهاب السعودية الّتي أعلنتها الرياض في مارس الماضي.
من جهة ثانية، أشارت صحيفة الأخبار اللبنانية نقلا عن مصادرها إلى أن القائد السابق للفرقة الأولى مدرع علي محسن الاحمر، يقيم في السعودية، لا في تركيا أو قطر كما أشيع في السابق.
وأكدت المصادر أن الأحمر، وبتنسيق مع المخابرات السعودية، يعدّ العدة لمواجهة أنصار الله، من خلال إعادة تجميع عناصره المشتتين في البلاد، حيث يضخّ الأموال،و ينشئ لهم المعسكرات، ويمدّهم بالسلاح، كما يقوم بتجنيد التكفيريين بغية قتال أنصار الله.
كل هذا بحسب الأخبار يجري برضى السعودية، فالاخيرة تريد استعادة دورها المحوري في اليمن، ولو عبر استنساخ التجربة العراقية. حيث يريد الاحمر تحويل محافظات مأرب وحضرموت وشبوة إلى إمارات إسلامية شبيهة بدولة أبي بكر البغدادي.
هذه المؤامرة لم تكن انصار الله غافلة عنها، وتقول مصادر الحركة لصحيفة الاخبار إنه لا مفر من المواجهة. لكن قبل البدء بالعمل السياسي تضع الحركة الحكومة والرئيس عبدربه منصور هادي أمام مسؤولياتهم، وتحذرهم من التباطؤ في تنفيذ اتفاق السلم والشراكة وملحقه الأمني، كما تستعد مع اللجان الشعبية وأنصارها من القبائل لخوض هذه المعارك.
كما أن السلطات السعودية باتت امام معضلة جديدة تكمن في إضطرارها للتعامل مع حكومة صنعاء الّتي تضمّ مسؤولين سياسيّين وعسكريّين تابعين لجماعة الحوثيّ الموضوعة على قائمة الإرهاب السعودية الّتي أعلنتها الرياض في مارس الماضي.
من جهة ثانية، أشارت صحيفة الأخبار اللبنانية نقلا عن مصادرها إلى أن القائد السابق للفرقة الأولى مدرع علي محسن الاحمر، يقيم في السعودية، لا في تركيا أو قطر كما أشيع في السابق.
وأكدت المصادر أن الأحمر، وبتنسيق مع المخابرات السعودية، يعدّ العدة لمواجهة أنصار الله، من خلال إعادة تجميع عناصره المشتتين في البلاد، حيث يضخّ الأموال،و ينشئ لهم المعسكرات، ويمدّهم بالسلاح، كما يقوم بتجنيد التكفيريين بغية قتال أنصار الله.
كل هذا بحسب الأخبار يجري برضى السعودية، فالاخيرة تريد استعادة دورها المحوري في اليمن، ولو عبر استنساخ التجربة العراقية. حيث يريد الاحمر تحويل محافظات مأرب وحضرموت وشبوة إلى إمارات إسلامية شبيهة بدولة أبي بكر البغدادي.
هذه المؤامرة لم تكن انصار الله غافلة عنها، وتقول مصادر الحركة لصحيفة الاخبار إنه لا مفر من المواجهة. لكن قبل البدء بالعمل السياسي تضع الحركة الحكومة والرئيس عبدربه منصور هادي أمام مسؤولياتهم، وتحذرهم من التباطؤ في تنفيذ اتفاق السلم والشراكة وملحقه الأمني، كما تستعد مع اللجان الشعبية وأنصارها من القبائل لخوض هذه المعارك.
رأیکم