تشهد المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش في سوريا والعراق، ظواهر إغتصاب لسيدات وفتاة، ظاهرة إختفاءٍ قسري للعديد منهن، حيث تحمّل منظماتٍ حقوقية عناصر أجنبية في التنظيم مسؤولية هذه.
عمِدت السلطات الفرنسية إلى اتخاذ جملة من الإجراءات الرامية إلى محاصرة الخطر الداعشي ومنع تمدده داخل البلاد، ترسانة من القوانين سنتها الحكومة على هذا الصعيد، منحها صلاحيات واسعة للقوى الأمنية في تفكيك الخلايا الإرهابية أبرز الأطر التشريعية وأولها، يضاف إليه إطلاق حملة تستهدف حض الأهالي على منع أبنائهم من مغادرة فرنسا.
اختصرت صحيفة "هيرالد صن" سيرة "حياة مقاتل في داعش، يحمل الجنسية الأسترالية، وهو محمود عبد اللطيف أو "بلاي بوي داعش"، موضحةً "كيف انتقل من ملاهي "ملبورن" والحفلات الليلية، إلى المعارك الشرسة في الرقة، ومن مطاردة الفتيات إلى جهاد النكاح".
ليست هي المرة الاولى ,ولا حتى الثالثة , فـ بعيداً عن الاعلام يتواجد الأسد على الأرض في أكثر “الرقع الجغرافية ” التي تشهد معاركـاً باتت من تفاصيل الايام السورية.
تحوّلت الدولة التي يطمح تنظيم “داعش” تأسيسها على أراضٍ خاصة بسوريا والعراق، دولة جنسية بحتة، مدمنة على أصناف المخدّرات، يما يدل على خليفة النمط الجهادي التي تستجلبه.
استهدف الجيش السوري تجمعات للمسلحين في حي جوبر بريف دمشق الذي شهد اشتباكات عنيفة مما أسفر عن مقتل العشرات منهم، كما سيطر الجيش على عدد من الابنية التي تحصن بداخلها مسلحو جبهة النصرة، وعلى أحد الأنفاق الاستراتيجية بالقرب من الشركة الخماسية في جوبر.
ذكر "المرصد السوري" المقرب من المعارضة ومقره لندن، اليوم الجمعة، أن شرطة "داعش" الارهابية، قررت حظر لبس البنطال على الرجال في مدينة الميادين، في محافظة دير الزور شرق سوريا.
مجموعة جديدة تابعة لتنظيم داعش ظهرت في مدينة الرقة السورية، و بحسب مصدر أهلي في المدينة فإن الظهور الأول لهذه المجموعة كان عقب استهدف مقر لداعش بالقرب من أحد مشافي التنظيم الميدانية في شارع المعز لذي يعد أحد فروع شارع المنصور وسط المدينة، مشيراً إلى أن زعيم تنظيم "داعش" موجود في الرقة للعلاج بعد إصابته في مدينة الموصل العراقية.
كشفت صحيفة "جارديان" البريطانية في مقالها المنشور تحت عنوان "بعد التقدم السريع، قد يمتلك داعش القدرة على البقاء"، لمحرر شئون الشرق الأوسط إيان بلاك، أن التنظيم يشكل تهديدا خطيرا على استقرار منطقة الشرق الأوسط وما وراءها، وأن الهزيمة العسكرية للتنظيم لن تكون النهاية.
اعتنقت الإسلام، غيّرت اسمها، وهربت إلى سوريا لتتزوّج إرهابياً. هي ستيرلينا بيتالو، الفتاة الشقراء بالعينَين الزرقاوين، التي تعيش في بلدة ماستريخت الهولندية.