خرجت وثيقة "مناطق تحفيف التوتر" لتُصبح قيد التنفيذ. وبين الحديث عنها وعن إمكانية تطبيقها، يجب تقييم ما تعنيه على ساحة الأزمة السورية ونتائج ذلك إقليمياً ودولياً. فهل يُمكن القول أن روسيا وإيران نجحا في فرض أوراق سياسية جديدة ضمن هذا الصراع؟ وهل خسرت أمريكا وحلفاؤها؟