قتل 22 من إرهابيي تنظيم داعش، في غارات شنتها مقاتلات تابعة لسلاح الجو التركي على 40 هدفاً للتنظيم في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، ضمن إطار عملية درع الفرات التي دخلت يومها الـ 143.
أكد رئيس هيئة العمل الوطني المعارضة في سوريا محمود مرعي إن أياً من الأطراف المعارضة لم تتلق بعد الدعوة لحضور "مفاوضات أستانا" التي ترعاها الحكومة الروسية لحل الأزمة السورية
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا بالتعاون مع روسيا وإيران وضعت أساسا لعملية مفاوضات أستانا حول سوريا، معربا عن أمله في تسوية الأزمة السورية سياسيا في عام 2017.
قال رئيس النظام السوري، بشار الأسد، إن "كل شيء متاح" في مفاوضات العاصمة الكازاخية "أستانة" المقرر انعقادها نهاية يناير/كانون ثان الجاري، لبحث سبل إنهاء الصراع في بلاده، ومستقبلها، مضيفًا "ليست هناك حدود لتلك المفاوضات".
أكدت مصادر في وزارة النفط السورية أن صور تفخيخ معمل غاز حيان في ريف حمص الشرقي التي بثها تنظيم داعش الأحد 8 يناير/كانون الثاني هي صور من داخل المعمل، حسب وكالة الأنباء الألمانية.
أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الايراني علي شمخاني أن الاجراءات السياسية والعسكرية والامنية بين ايران وسوريا وروسيا بعد استعادة مدينة حلب شكلت منعطفًا في تطورات الازمة السورية.
اعتبر المساعد السياسي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية العميد رسول سنائي راد أن الهدنة في سوريا تعكس التغييرات في موازين القوى على الساحة السورية لصالح الحكومة، معتبراً انه لا يمكن حذف العوامل الفاعلة في انتصار سوريا وتحرير حلب.
اكد المتحدث باسم الخارجية الايرانية بهرام قاسمي ان لا حل عسكريا للازمة السورية، واعتبر ان مفاوضات آستانة خطوة الى الامام، ونفى اي معارضة من قبل ايران لوقف اطلاق النار في سوريا، مشددا على اهمية امن العراق ونجاحه في محاربة الارهاب بالنسبة لايران.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، أن هناك ترتيبات جديدة تم اتخاذها من أجل إنهاء العملية العسكرية التي تقوم بها القوات التركية بمدينة الباب شمالي سوريا.
أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشوري الإسلامي إن التواجد الإستشاري الإيراني في سوريا جاء بطلب الحكومة السورية ولا يعتبر تدخلاً في الشؤون الداخلية لهذا البلد.
تعليقا على اتهام مدير وكالة المخابرات الأمريكية جون برينان لها بانتهاج سياسة الأرض المحروقة بسوريا، أعلنت موسكو، أن واشنطن هي بالذات من تقوم بمثل هذه الأعمال في مختلف دول العالم.
من الصعب على أي مراقب، يتابع الشأن السوري منذ بداية الازمة قبل ست سنوات، ان يتوقع صمود أي اتفاق لوقف النار يتم التوصل اليه، دون حدوث خروقات، طفيفة كانت او جوهرية، ومن الطبيعي ان يكون الاتفاق الروسي التركي الأخير الذي بدأ تطبيقه عمليا يوم الجمعة الماضي استثناء.