- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
طرح سيناتور في الكونغرس الاميركي عن الحزب الديمقراطي كريس مورفي اقتراحا جديدا لمعاقبة السعودية بسبب خفض انتاجها للنفط حسب قرارات منظمة اوبك بلاس، حيث دعا في سلسلة تغريدات على التويتر الى الامتناع عن تسليم السعودية 280 منظمة صاروخية للدفاع الجوي كان من المقرر ان يتم في نهاية العام الميلادي الجاري وارسالها الى اوكرانيا بدلا من السعودية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- كما طالب هذا السيناتور الاميركي بوقف بيع الاسلحة الاميركية الى السعودية.
وتتصاعد في اميركا الاصوات الداعية الى معاقبة السعودية وخاصة من قبل اعضاء الكونغرس ، وفي الصحافة الاميركية.
ويوم الاثنين الماضي طالب رئيس لجنة العلاقات الخارجية لمجلس الشيوخ الاميركي الادارة الاميركية بوقف جميع اشكال التعاون مع السعودية قائلا " لا مكان للعب دور على طرفي هذا النزاع، سوف لن اعطي الضوء الاخضر على أي شكل من اشكال التعاون مع الرياض الا بعد ان تقوم السعودية باعادة النظر في مواقفها فيما يخص حرب اوكرانيا".
كما اعتبر كبير الجمهوريين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي مايكل ماكول، أن المملكة السعودية ليست حليفا مثاليا لبلاده.
أما وزير الخارجية الاميركي انتوني بلينكن فقد تحدث الاسبوع الماضي عن قيام بلاده بدراسة خيارات عدة حول استمرار العلاقات مع السعودية بعد قرار الرياض النفطي.
وفي الاسبوع الماضي ايضا طالب اعضاء ديمقراطيين في الكونغرس بخفض بيع الاسلحة للسعودية وطالبوا بمراجعة قضية قتل المدنيين اليمنيين في الهجوم العسكري السعودي على اليمن وكذلك قضايا انتهاك حقوق الانسان في السعودية واعادة النظر في العلاقات الامنية مع الرياض!
وأعلنت وزارة الخارجية السعودية فجر الخميس، أن السعودية لا تقبل أي نوع من الإملاءات وترفض أي تصرفات تهدف لتحوير الأهداف التي تسعى إليها لحماية الاقتصاد العالمي.
وأكدت أنه في الوقت الذي تسعى فيه الرياض للمحافظة على متانة علاقاتها مع كافة الدول الصديقة، فإنها تؤكد في الوقت ذاته أنها لا تقبل الإملاءات وترفض أي تصرفات أو مساعي تهدف لتحوير الأهداف السامية التي تعمل عليها لحماية الاقتصاد العالمي من تقلبات الأسواق البترولية.
انتهی/
رأیکم