اندفاعة أعضاء الناتو لتعزيز الدعم العسكري لأوكرانيا مع رفض الاستجابة لطلبها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، تعكس الهواجس لدى هؤلاء من توجّه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الى إنهاء الحرب.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية "ناصر كنعاني" بأنه ومنذ بداية الأزمة الروسية-الأوكرانية، لم تكن إيران أبدا جزءا من هذا الصراع العسكري واستمراره، ودعمت دائما الحل السياسي والحوارات الثنائية لإنهاء هذه الأزمة.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية "ناصر كنعاني" إن قرار الولايات المتحدة بإرسال قنابل عنقودية إلى أوكرانيا يظهر إصرار واشنطن على مواصلة وتعقيد الحرب في أوكرانيا.
شرح وزير الخارجية الايراني حسين امير عبداللهيان، مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية المبدئية فيما يتعلق بالنزاع بين روسيا واوكرانيا، مؤكدا بأن إيران لا تقدم مساعدة عسكرية لأي طرف في الحرب بينهما.
أعلن سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية ومندوبها الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة امير سعيد ايرواني أن جمهورية إيران الإسلامية ترحب بفكرة استخدام قدرة الأمين العام للأمم المتحدة لإنشاء مجموعة دولية للبت في الحرب في أوكرانيا وهي مستعدة للمشاركة بشكل كامل في هذه العملية.
أكد قائد مشاة البحرية الأمريكية في اليابان أن القوات المسلحة الأمريكية واليابانية تعملان على دمج هيكل قيادتهما بسرعة، وتوسيع نطاق العمليات المشتركة، فيما تستعد واشنطن وحلفاؤها الآسيويون "لصراع محتمل مع الصين مثل الحرب على تايوان".
کشفت صحيفة فاينانشال تايمز إن أوروبا قد سئمت من قبول اللاجئين من أوكرانيا وبدأت في إصدار تشريعات لمكافحة المهاجرين غير الشرعيين، والاستعداد لموجة جديدة هذا الشتاء.
قال العضو في البرلمان الألماني، عن حزب "الاتحاد الديمقراطي المسيحي" رودريغ كيزيفيتر، إن المستشار أولاف شولتس لم يجرؤ على نقل الدبابات القتالية إلى أوكرانيا، خشية من رد فعل روسيا.
صرح وزير الخارجية الايراني حسين امير عبداللهيان أن السياسة المبدئية والثابتة لجمهورية إيران الإسلامية هي إنهاء الحرب في أوكرانيا وبناءً عليه ، نواصل جهودنا للمساعدة في دفع العملية السياسية الى الامام.
قال رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي، إن بعض الزعماء في الاتحاد الأوروبي ربما يسمحون بإنهاء الصراع بهزيمة أوكرانيا.
رئيس وزراء بولندا: بعض زعماء أوروبا قد يقبلون بهزيمة أوكرانيا
قالت مجلة "فورين أفيرز" (Foreign Affairs) الأميركية إن دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا سيضر بالولايات المتحدة وحلفاءها، ويهدد بتدمير الاقتصاد العالمي وتعقيد عملية الحد من التسلح.
أعلنت كندا أنها ستطرح سندات مدعومة من الحكومة لأجل خمس سنوات لجمع أموال لأوكرانيا، في خطوة هي الأولى من نوعها من جانب أحد حلفاء كييف، وستفرض كذلك "عقوبات" جديدة على 35 شخصية روسية، من بينهم مديرون تنفيذيون في شركة غازبروم.
قال وزير الخارجية "حسين امير عبداللهيان" : نحن مستعدون لدراسة الادعاء حول بيع المسيرات، خلال اجتماع مشترك مع اوكرانيا؛ مؤكدا في الوقت نفسه : اننا لم ولن نرسل اي سلاح او طائرة مسيرة الى روسيا من اجل استخدامه في الحرب ضد اوكرانيا.
رد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري ميدفيديف، على مزاعم الغربيين حول قرب نفاد احياطيات روسيا من السلاح والعتاد والصواريخ عالية الدقة، قائلا لهم: “لا تحلموا!”.