- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
بحسب قانون الميزانية لهذا العام فان عائدات النفط الايراني ستزداد من 7 مليارات و700 مليون دولار الى اكثر من 30 مليار دولار من دون الاتفاق النووي (برنامج العمل المشترك).
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وحسب ما جاء في تقرير منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) فإن عائدات النفط الايراني في العام الميلادي الماضي وصلت الى 25 مليار و300 مليون دولار الذي شهد زيادة بلغت اكثر من 3 اضعاف هذا الرقم قياسا للعام الذي سبقه.
وقد شهدت صادرات النفط قفزة من 400 الف برميل في اليوم الى اكثر من مليون برميل مع ارتفاع اسعار النفط حيث ان ذلك هو السبب الرئيس لزيادة العائدات النفطية في الحكومة الحالية للعام الميلادي الماضي.
وحسب قانون الميزانية للعام الايراني الحالي (بدأ في 21 اذار/مارس 2022) فإن من المقرر ان ترتفع عائدات النفط الايراني الى 36 مليار دولار، وفي حالة نجاح قرارات وزارة النفط في تسويق النفط الايراني فإن هذا العدد سيصل في العام المقبل الى 50 مليار دولار.
وقد استطاعت الحكومة الحالية في استراتيجيتها لتسويق النفط الايراني تسجيل نجاح في ملفها خلال فترة زمنية قصيرة 10 اشهر مقابل استراتيجية الحوار مع اميركا التي اعتمدتها الحكومة السابقة.
وفي المجموع فإن «المفاوضات مع اميرکا» كانت لها فائدتان ايجابية وسلبية في بيع النفط الايراني حيث ارتفعت اسعار نفط ايران في الفترة من عام 2016 الى عام 2018، وشهدت هبوطا شديدا من العام الميلادي 2018 الى 2020.
ويظهر هذا الامر أن ثمن التوصل الى اتفاق ضعيف دون ضمان تنفيذي مع اميركا يقضي على فائدة الحوار معها بشكل كامل حيث تم ذلك بانسحاب الرئيس الاميركي السابق «دونالد ترامب» من الاتفاق النووي.
انتهی/
رأیکم