- قائد سلاح الجو الايراني يتفقد معرض الصين للطيران
- الدول المشاركة في اجتماع أستانا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا ولبنان وغزة
- مهاجراني: معيار العمل بالنسبة لإيران هو أفعال الولايات المتحدة وليس أقوالها
- الرئيس بزشكيان : ازدهار البلاد رهن بتحسين العلاقات الخارجية وحل المشاکل الداخلية
- عارف يدعو بن سلمان لزيارة إيران ويؤكد على المسار الجديد في توسيع العلاقات بين طهران والرياض
- وزير العدل الايراني: أطفال إيرانيون مرضى يفقدون حياتهم بسبب العقوبات
- مستشار الأمن القومي العراقي يزور إيران اليوم
- قاليباف: ذهاب ومجيء رؤساء الدول الاخرى لا يؤثر على قدرة بلادنا
- رئيس السلطة القضائية: جبهة المقاومة تزداد قوة كل يوم
- المتحدث باسم السلطة القضائية: بعض منفذي الحادث الإرهابي في تفتان هم غير إيرانيين
- عراقجي: على عكس الكيان الاسرائيلي،ايران لا تسعى الى التوتر
- اسلامي: لمنظمة الطاقة النوویة حضور قوي في كافة المجالات
- اللواء سلامي: أمريكا هوية متناقضة في العالم
- ردا علی عدوان الکیان الصهيوني..مسؤول إيراني: حق إيران في الدفاع محفوظ
- قائد الدفاع الجوي: عدوان الكيان الصهيوني، لن يؤثر على ارادة القوات المسلحة
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
تناقل مغردون سعوديون صورة لرخصة سيارة من نوع مرسيدس تعود ملكيتها لرئيس شؤون الحرمين المكي والمدني وخطيب المسجد الحرام في مكة المكرمة عبدالرحمن السديس، ويبدو من تاريخ انتهاء الرخصة للسيارة وهي موديل ٢٠١٥ وطراز أس أل ٤٠٠ وثمنها في السعودية نحو ٦٠٠ ألف ريال سعودي ( ١٦٠ ألف دولار) وانه تم شراؤها أو منحها للسديس قبل عشرة أيام فقط.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء من تاريخ الملكية التي تتوافق مع الشهر الأول من العام الهجري، يرجح أنها هبة من الديوان الملكي السعودي الذي اعتاد على منح ما يسمى بمخصصات وهي عبارة عن أموال أو أراضٍ أو سيارات لرجال الدين المحسوبين على النظام السعودي ومنهم أعضاء هيئة كبار خلال هذا الوقت من كل عام هجري.
وتبدو هذه السيارة وثمنها لا شيء مقارنة بما يملك إمام الحرم المكي الذي يخصص كثيراً من خطب الجمعة لمدح "ولاة الأمر في السعودية” ويهاجم منتقديهم، إذ تداول مغردون على تويتر قبل عامين صكاً لأرض في مكة قيمتها نحو ٢٦٠ مليون ريال سعودي (أكثر من ٦٩ مليون دولار) منحت للسديس من الديوان الملكي السعودي.
وأعادت "سيارة السديس" الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي حول الثراء الفاحش لغالبية رجال الدين والواعظ السعوديين، مستغربين تناقض هؤلاء إذ أنهم يتحدثون بإستمرار عن الزهد وتأكيدهم أن الفقر الذي يعاني منه أكثر من ثلاثين في المئة من السعوديين بحسب أرقام رسمية "قد يكون نعمة لأن الفقراء هم أول من يدخلون الجنة".
وتبدو هذه السيارة وثمنها لا شيء مقارنة بما يملك إمام الحرم المكي الذي يخصص كثيراً من خطب الجمعة لمدح "ولاة الأمر في السعودية” ويهاجم منتقديهم، إذ تداول مغردون على تويتر قبل عامين صكاً لأرض في مكة قيمتها نحو ٢٦٠ مليون ريال سعودي (أكثر من ٦٩ مليون دولار) منحت للسديس من الديوان الملكي السعودي.
وأعادت "سيارة السديس" الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي حول الثراء الفاحش لغالبية رجال الدين والواعظ السعوديين، مستغربين تناقض هؤلاء إذ أنهم يتحدثون بإستمرار عن الزهد وتأكيدهم أن الفقر الذي يعاني منه أكثر من ثلاثين في المئة من السعوديين بحسب أرقام رسمية "قد يكون نعمة لأن الفقراء هم أول من يدخلون الجنة".
رأیکم