- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أفصح مصدر مطلع في الحرس الثوري عن الحاق خسائر جسيمة بالمعدات العسكرية التابعة للجيش الامريكي من بينها طائرات درون ومروحيات ومقتل 80 عسكريا أمريكيا وجرح عدد آخر أثر استهداف قاعدة "عين الاسد" الامريكية في العراق.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - نقلا عم مصادر مطلعة في الحرس الثوري أنه تم تحديد 104 أهداف من المواقع التابعة لأمريكا والدول المتحالفة معها في المنطقة ولو ارتكب الامريكيون أي حماقة سوف يتم استهداف هذه المواقع.
وأضاف المصدر: ان 80 أمريكيا قد لقي مصرعه اثر هذه القصف، كما وألحقت خسائر كبيرة بعدد من الطائرات المسيرة والمروحيات والعديد من المعدات العسكرية.
وأوضح هذا المصدر: تم فجر اليوم الاربعاء استهداف قاعدة "عين الاسد" الامريكية عبر 15 صاروخا دون أن ترصده المنظومة الرادارية الامريكية.
ويقال أن دقة وقوة هذه الصواريخ كانت لدرجة أن بعض منها أدت الى تدمير عدة أهداف حساسة بشكل متزامن.
وتعد قاعدة عين الاسد من أهم القواعد العسكرية في العراق وتستقر فيها عدة مروحيات وطائرات درون كما تحتضن القاعدة اربعة الاف من العسكريين الامريكيين.
ووفقا لهذا التقرير أن الجرحى الامريكيين أثر هذا القصف قد نقلوا الى بغداد والجيش الامريكي طلب المساعدة من القطاع الصحي في العراق.
المصدر: مهر
رأیکم