- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أطلقت السلطات الهندية تحقيقا في منطقة تشمل 132 قرية وبلدة، بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن جميع الأطفال الـ 216 الذين ولدوا هناك خلال الأشهر الثلاثة الماضية ذكور.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ووصفت سلطات منطقة أوتاركاشي بولاية أوتاراخند شمال الهند أن هذه البيانات "مقلقة"، ويعتقد أنها بفعل فاعل، ويعود سببها إلى عمليات قتل أجنة تتم عندما يكشف أن الامرأة حامل بأنثى.
وأضيفت القرى والبلدات الـ 132 في أوتاركاشي إلى ما يسمى "المنطقة الحمراء"، ما يعني تشديد إجراءات الرقابة فيها. وأكد القاضي الإقليمي، أشيش تشاوهان، لوكالة "TNN"، أن الأشخاص الذين سيثبت تورطهم في عمليات قتل الأجنة سيتعرضون للمعاقبة القانونية.
وما تزال عمليات الإجهاض بسبب جنس الجنين خارج القانون مستمرة في الهند منذ عام 1994 في بعض مناطق البلاد، لا سيما بعيدا عن العاصمة نيودلهي والمدن الكبرى، حيث يعتقد أن الأطفال الذكور هم من يمثل ركيزة العائلة، وأن الإناث يتطلبن تكاليف ويسببن مشكلات إضافية.
وأظهرت نتائج تعداد السكان في عام 2011 أن هناك 943 امرأة فقط لكل ألف رجل في الهند.
كما أظهر تقرير أصدرته الحكومة الهندية العام الماضي أن البلاد خسرت 60 مليون مواطنة مفترضة بسبب هذه الممارسات.
المصدر: إنديبندنت
انتهی/
رأیکم