- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت الشركة البيلاروسية "غوميلترانسنفط دروجبا"، اليوم الخميس، أنه يتم الآن ضخ نفط رديئ النوعية عبر خط "دروجبا" باتجاه أوكرانيا، وسيصل إلى مصافي التكرير في التشيك وهنغاريا وسلوفاكيا في غضون 4-5 أيام.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقالت الشركة في بيان: "يتم مواصلة ضخ النفط في اتجاه أوكرانيا ومن ثم إلى مصافي التكرير في جمهورية التشيك وسلوفاكيا وهنغاريا. وسيصل النفط الذي يتضمن نسبة عالية من الكلوريد، إلى نقاط التوزيع في هنغاريا وسلوفاكيا في غضون 4-5 أيام".
وأعلن المكتب الصحفي لشركة "بيل نفط خيم" لوكالة "سبوتنيك" أمس، أن الجانب الروسي بدأ في ضخ النفط، الذي يفي بالمعايير على طول الفرع الشمالي لخط أنابيب "دروجبا" لتلبية احتياجات مصفاة النفط البيلاروسية "نافتان".
وبرزت في الأسبوع الماضي مشكلة حول نوعية النفط المورد من روسيا إلى بيلاروس عن طريق الفرع الجنوبي لخط أنابيب "دروجبا".
واعترفت شركة "ترانس نفط " الروسية، بأن هذا النفط يتضمن نسبة عالية من الكلوريد، وأنها تقوم باتخاذ ما يلزم من تدابير لتسريع حل هذه المشكلة. ومن جانبها طلبت مينسك عقد اجتماعاً رسمياً مع الجانب الروسي يوم 23 نيسان/أبريـل، آملة بمناقشة حجم التعويض عن الأضرار، التي لحقت بالأجهزة والمعدات الموجودة في المصافي البيلاروسية.
انتهی/
رأیکم