- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اقترح سفير قطر في روسيا، فهد بن محمد العطية، أن تكون الدوحة منصة لمفاوضات بين الحكومة والمعارضة السورية بقيادة روسية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- وأكد العطية بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية یوم الأحد ، إمكانية أن تشارك قطر في أي عملية تفاوض تؤدي إلى حل النزاع في سوريا.
و قال العطیة: إن بلاده على استعداد للمشاركة في تسوية الأزمة السورية، موضحا للوكالة : "بإمكاننا المشاركة في أي صيغة مباحثات من شأنها المساعدة في نزع فتيل النزاع في سوريا وإنهائه".
وأضاف الدبلوماسي القطري: "نؤيد عمليتي أستانا وجنيف ونواصل دعم الجهود الروسية الرامية لحل الأزمة السورية والمتمثلة بمحاولاتها الدؤوبة لجمع أطراف النزاع ودفعها للحوار".
واعتبر العطية أن الدوحة عرفت على مدى السنوات الـ 12 الماضية بدورها كوسيط في النزاعات الإقليمية في الشرق الأوسط.
وأيد السفير القطري عمليتي محادثات أستانة وجنيف اللتين تجريان بين الأطراف السورية برعاية الدول الضامنة (تركيا وروسيا وإيران).
وأشار إلى أن قطر تؤيد جهود روسيا من أجل حل الصراع، مشيرًا إلى أن "روسيا تقف على رأس عملية بنّاءة للغاية".
ويأتي الطلب القطري بعد انتهاء الجولة الخامسة من أستانة والسابعة من جنيف، دون تقدم ملحوظ في المفاوضات.
انتهی/
رأیکم