- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
استنكرت منظمة العفو الدولية التدابير التعسفية التي اتخذتها كل من السعودية والإمارات والبحرين في أعقاب إعلان قطعها العلاقات مع قطر الاثنين الماضي، ودعت إلى وقفها فورا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء-واعتبرت المنظمة في تقرير أصدرته الجمعة أن تلك الإجراءات "تتلاعب بحياة الآلاف وتتسبب في تقسيم الأسر وتدمير سبل معيشة شعوب وتعليمها".
كما أدانت العفو "بشدة" تهديد الدول الثلاث بعقوبات قاسية للمنتقدين لهذه التدابير، معتبرة أن هذا يمثل "انتهاكا صارخا لحرية التعبير".
وشددت منظمة العفو الدولية في بيانها بقوة "على وجوب احترام هذه الدول لحقوق الإنسان ووقف هذه التدابير التعسفية فورا".
وقالت منظمة العفو إن باحثيها أجروا مقابلات مع عشرات الأشخاص الذين تأثرت حقوقهم الإنسانية بسلسلة من الإجراءات التي فرضتها دول الخليج الثلاث على نحو "تعسفي" في نزاعهم مع قطر.
وفي أعقاب إعلان السعودية والإمارات والبحرين قطع العلاقات مع قطر، طالبت مواطنيها الموجودين في قطر بالعودة إليها، كما أمهلت القطريين الموجودين على أراضيها 14 يوما لمغادرة دولهم.
وقال جيمس لينش نائب مدير برنامج القضايا العالمية في المنظمة، وقد كان في الدوحة الأسبوع الماضي، إن "الخطوات التي فرضت في أعقاب هذا النزاع السياسي أصابت آلاف الناس في أنحاء الخليج بالحسرة والخوف".
وأضاف لينش أن "هذه الخطوات المتشددة كان لها تأثير عنيف، حيث فصلت الأبناء عن آبائهم، والرجال عن زوجاتهم، وهناك مخاطر من أن يفقد الناس في الدول التي اتخذت هذه الإجراءات وظائفهم، وليس في قطر وحدها، كما قد يتوقف البعض عن دراستهم".
وتابع "على كل الدول المعنية بهذا الخلاف أن تضمن أن أفعالها لن تؤدي إلى انتهاكات لحقوق الإنسان".
المصدر: الجزیره
انتهی/
رأیکم