أكدت وسائل إعلام سورية وصول دفعة كبيرة من تعزيزات الجيش السوري إلى ريف حماة الشمالي ضمن التحضيرات العسكرية التي تجريها قيادة الجيش لتحرير محافظة إدلب من الإرهاب
قال المركز الروسي للمصالحة في سوريا إن 300 مسلح وأفراد عائلاتهم غادروا بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة، عبر معبر أوفانيا، باتجاه منطقة خفض التوتر بإدلب.
أعلن الرئيس السوري، بشار الأسد، أن تحرير محافظة إدلب سيمثل أولوية بالنسبة للجيش السوري في عملياته المقبلة، فيما وعد بالقضاء على كل عناصر "الخوذ البيضاء" الرافضين للمصالحة.
تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، بأنه سيبحث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قضيتي درعا وإدلب السوريتين، إذ تشهد الأولى اتفاقا بترحيل المعارضة ونزوح أهالي، فيما يخشى السوريون على الثانية مصيرا مشابها أو عملا عسكريا من النظام السوري.
أكد أحمد منير مستشار وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية في سوريا، تلقي من سكان محافظة إدلب وريفها عددا كبيرا من الطلبات بإجراء تسويات وتهيئة دخول الجيش السوري إلى تلك المناطق.
أفاد مصدر لوكالة سبوتنيك عن اتفاق يقضي بتحرير من تبقى من مختطفي بلدة اشتبرق ونحو 1000 من أهالي بلدتي كفريا والفوعة المحاصرتين بريف إدلب من قبل تنظيم "جبهة النصرة" باتجاه منطقة العيس بريف حلب الجنوبي.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت 31 مارس/آذار، أنه تم نقل أكثر من 38 ألف مسلح مع عائلاتهم من عربين السورية إلى مناطق خفض التصعيد في محافظة إدلب.
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أن وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة أنجزت عملياتها القتالية بنجاح وحررت عددا كبيرا من البلدات والقرى والمزارع في أرياف حماة وحلب وإدلب بما في ذلك مطار أبو الضهور.
ضربة جوية للطائرات السورية في ريف إدلب الشرقي استهدفت مقراً لجبهة النصرة، واسفرت عن مقتل 5 من قيادات الجبهة، بينهم أبو مصعب السوري، والمرصد المعارض يتوقع إعلان مقتل آخرين بسبب وجود عدد من الجرحى حالتهم حرجة.
منذ سقوط مدينة إدلب في آذار من عام 2015 بيد تنظيمات ارهابية تسمى ب «جيش الفتح»، الذي كان تنظيم ما يسمى ب«جبهة النصرة» أحد أهم أركانه، دارت نقاشات كثيرة حول مستقبل المدينة وريفها، على اعتبارها مركز المحافظة الوحيد الذي خرج عن سيطرة الحكومة السورية في دمشق (بيد معارضي الحكومة و«داعش»). الفترة الفاصلة بين ذلك التاريخ واليوم شهدت أحداثاً مفصلية قادت في محصلتها إلى دخول المحافظة وبعض أرياف حلب وحماة واللاذقية القريبة تحت عباءة تنظيم «القاعدة» الارهابي.
منذ سقوط مدينة إدلب في آذار من عام 2015 بيد «جيش الفتح»، الذي كانت «جبهة النصرة» أحد أهم أركانه، دارت نقاشات كثيرة حول مستقبل المدينة وريفها، على اعتبارها مركز المحافظة الوحيد الذي خرج عن سيطرة الحكومة في دمشق (بيد معارضي الحكومة و«داعش»). الفترة الفاصلة بين ذلك التاريخ واليوم شهدت أحداثاً مفصلية قادت في محصلتها إلى دخول المحافظة وبعض أرياف حلب وحماة واللاذقية القريبة تحت عباءة «القاعدة».
أعلن مصدر في" حزب الله " اللبناني، اليوم الخميس، عن إنجاز المرحلة النهائية لعملية سحب مقاتلي الجماعات الإرهابية التابعة لـ"جبهة النصرة" [المحظورة في روسيا]، وأقاربهم من لبنان باتجاه سوريا.
في ظلّ تعدّد الأجندات والمشاريع الإقليمية والدولية وتضاربها على أرض الشمال السوري، وعجز العديد من الأطراف عبر أدواتها المحلية المتمثلة بالفصائل المعتدلة عن فرض وجهة نظرها ميدانياً وسياسياً، بات بحكم الضروري إيجاد مخرج لحالة الاستعصاء هذه.
أعلنت مصادر في المعارضة السورية المسلحة أن العشرات سقطوا بين قتيل وجريح، بهجوم انتحاري بسيارة مفخخة، وسط تجمع معارضين إسلاميين قرب مدينة إدلب شمال غرب سوريا، أمس الأربعاء.
أطلقت اللجان الشعبية في بلدتي كفريا والفوعة المواليتين للنظام السوري في محافظة ادلب سراح 19 اسيراً من مسلحي المعارضة باتجاه مدينة ادلب برعاية الهلال الاحمر السوري.