يعتقد معظم المراقبون والخبراء الاستراتيجيون ان الموجة الجديدة التي يريد الاتحاد الاوروبي احداثها بعد اختار التصعيد بوجه الجمهورية الاسلامية الايرانية، وهي موجة التركيز على استهداف الحرس الثوري في المرحلة الراهنة، ليست هجوما مستقلا وبمعزل عن باقي السياسات العدوانية الاوروبية تجاه الشعب الايراني.