مع ختام الانتخابات النصفية الأميركية، يقترب الجمهوريون من كسب أكثرية المقاعد في الكونغرس، وهو ما قد يؤدي إلى توتر العلاقات مع أوروبا بملفات عدة أبرزها ملفي دعم أوكرانيا، والعلاقات الاقتصادية مع الصين.
يستعد الأميركيون، في الأسبوع الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر لخوض غمار انتخابات التجديد النصفي، وسط مخاوف من انقسام البلاد لأسباب عدة تجاوزت التأثير على الناخبين لتبلغ خطوطا حمراء تهدد مبادئ الديمقراطية في البلاد.