في أول تعليق رسمي له على الموضوع أكد بنك الاستثمار الأوروبي رفضه دعم أنشطة الشركات الأوروبية في إيران، رغم دعوة بروكسل إليه للمساهمة في تعويض تأثير العقوبات الأمريكية عليها.
اشار رئيس الوزراء الايطالي بائولو جنتيلوني الي انسحاب اميركا من خطة العمل المشترك الشاملة (الاتفاق النووي) والتهديدات التي تواجهها الشركات الاوروبية حول العقوبات الثانوية؛ مصرحا ان خطر الحظر الاميركي ضد الشركات الاوروبية الناشطة في ايران حقيقي لكن اوروبا ستبذل قصاري جهدها لدعمها.