نشرت صحيفة "الإندبندنت" تقريرا، سلطت من خلاله الضوء على التأثيرات السلبية لمنصات التواصل الاجتماعي، التي أصبحت تحتل مكانة مهمة في حياتنا اليومية. فقد أصبح استخدام هذه المنصات يؤثر سلبا على الذاكرة والنوم والقدرة على الانتباه والتركيز.
قال يانيف كوكوفيتش الكاتب الإسرائيلي في صحيفة هآرتس، إن "عدد الطلبات التي يوجهها الجنود الإسرائيليون إلى قسم الطب النفسي في الجيش ارتفع بمعدل أربعين بالمائة خلال العقد الماضي منذ عام 2010، حيث شهد العام الماضي 2017 إجراء 47 ألف مقابلة بين الجنود والأطباء النفسيين، بزيادة قدرها أكثر من 2500 طلبا شهدها العام 2013".
نشرت صحيفة "فيلت" الألمانية تقريرا، تحدثت فيه عن الرجال في منتصف العمر. ويمر أغلب الرجال بأزمة منتصف العمر، حيث تمتلكهم الرغبة في تغيير حياتهم بشكل جذري، حيث يرغبون في تغيير سيارتهم الخاصة، والزواج بامرأة أخرى، بعد أن سئموا من حياتهم الروتينية. ويدخل أغلب الرجال الذين يصلون إلى مرحلة منتصف العمر في أزمة نفسية، حيث يشعرون بالملل والقلق من كل ما يحيط بهم.
أشار خبراء صحة وتكنولوجيا إلى أن تطبيقات المحادثة المنتشرة بكثافة اليوم، تشكل دافعا إيجابيا في حياة الناس، سواء على الصعيد العاطفي أو الجسدي، وذلك شريطة استخدامها بشكل صحيح.
وجدت دراسة أجريت على أكثر من 91000 شخص أن تصفح "انستغرام" و"تويتر" قبل النوم يمكن أن يزيد من احتمالية تعرضك لعدد من المشاكل النفسية مثل الإكتئاب والإضطراب ثنائي القطب والعصابية.
نشرت مجلة "بيكيا بادريس" الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن مفهوم الحرمان العاطفي لدى الأطفال. في هذا السياق، توجد جملة من المؤشرات التي تدل على دخول الطفل في دوامة الافتقار إلى الحب والاهتمام. كما توجد بعض الطرق والنصائح التي من شأنها أن تخفف حدة هذه الظاهرة التي تلحق بالأطفال.
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن اضطرابات النوم بين النساء اللاتي يعانين من مرض السكر قد تزيد من مستويات السكر في الدم فضلا عن معاناتهن من آلام الأعصاب والتعب.
يحرص الناس قدر الإمكان على حماية صحتهم من المخاطر المحدقة بها، مثل التدخين، لكنهم قد لا يعرفون أن ثمة أمورا بسيطة في حياتنا اليومية تفوق التدخين من حيث الضرر.
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن دماغ المرأة أكثر نشاطًا من دماغ الرجل، خاصة في المناطق التي لها صلة بالحالة المزاجية والعاطفية، وهو ما يعرضها لمشاكل نفسية معينة أكثر من الرجل.