- استقالة رئيس شعبة التخطيط الاستراتيجي وإيران في جيش الاحتلال الإسرائيلي
- بزشكيان:انتشار الإرهاب في المنطقة ليس في مصلحة أي دولة
- بقائي: استمرار وجود الإرهابيين في سورية بسبب الوجود الأمريكي
- عراقجي يهدي مجسم الشهيد سليماني للرئيس الاسد
- بزشكيان يؤكد تعزیز العلاقات بين إيران والإمارات العربية المتحدة
- مفاوضات جنيف؛ فرصة لتخفيف التوترات غير الضرورية بين إيران وأوروبا
- ايران وقطر تتطلعان لتعزيز التبادل التجاري
- مسؤول ثقافي : لإقامة معرض فني يضم الدول المطلة على "مبادرة الطريق والحزام"
- ایران و "ويبا" يتفقان على تعزيز فرص الاستثمار
- تعزيز الدبلوماسية الرياضية.. حصول إيران على مقعد في الاتحاد الآسيوي للملاحة الشراعية
- مهاجراني: مفاوضات جنيف ستجري على اساس العزة والمصلحة حسب توجيهات قائد الثورة الاسلامية
- اللواء باقري: ردنا على الکیان الصهیوني سيكون مختلفا وباعثا على الندم
- عراقجي يؤكد على دعم إيران الشامل للبنان
- قائد الثورة الاسلامية: يجب إصدار حكم الاعدام بحق نتنياهو
اكد تقرير لموقع ريليف ويب، ان التقديرات الأولية لمنظمة انقاذ الطفولة العالمية تشير الى ان اكثر من 20 الف طفل فلسطيني في عداد المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وذكر التقرير، ان "الكثير من أولئك الأطفال المفقودين منهم محاصرون تحت الأنقاض او معتقلون من قبل قوات الاحتلال أو مدفونون في قبور مجهولة، أو فقدوا من عائلاتهم، كما ان عمليات النزوح الأخيرة الناجمة عن الهجوم الإسرائيلي على رفح قد أدت إلى فصل المزيد من الأطفال وزيادة الضغط على الأسر والمجتمعات التي ترعاهم".
وأضاف انه "يكاد يكون من المستحيل جمع المعلومات والتحقق منها في ظل الظروف الحالية في غزة ولكن يُعتقد أن ما لا يقل عن 17 ألف طفل غير مصحوبين ومنفصلين عن ذويهم، ومن المحتمل أن يكون حوالي أربعة آلاف طفل في عداد المفقودين تحت الأنقاض، مع وجود عدد غير معروف أيضًا في مقابر جماعية، كما تعرض آخرون للاختفاء القسري، بما في ذلك عدد غير معروف من المعتقلين والمنقولين قسراً إلى خارج غزة، ولا تعرف أسرهم مكان وجودهم وسط تقارير عن سوء المعاملة والتعذيب".
وقال أخصائي حماية الطفل في منظمة إنقاذ الطفولة في غزة "في كل يوم نجد المزيد من الأطفال غير المصحوبين بذويهم، وكل يوم يصبح من الصعب دعمهم، نحن نعمل من خلال الشركاء لتحديد الأطفال المنفصلين عن ذويهم وغير المصحوبين وتتبع أسرهم، ولكن لا توجد مرافق آمنة لهم ، لا يوجد مكان آمن في غزة وعلاوة على ذلك، فإن لم شملهم مع أفراد عائلاتهم أمر صعب عندما تحد الأعمال العدائية الإسرائيلية المستمرة من وصولنا إلى المجتمعات، وتجبر العائلات باستمرار على الرحيل".
وذكر المدير القطري لمنظمة إنقاذ الطفولة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كزافييه جوبيرت "تتعرض العائلات للتعذيب بسبب عدم اليقين بشأن مكان وجود أحبائهم. لا ينبغي لأي والد أن يحفر في الأنقاض أو المقابر الجماعية لمحاولة العثور على جثة طفله. لا ينبغي أن يبقى أي طفل بمفرده دون حماية في منطقة الحرب. ولا يجوز احتجاز أي طفل أو احتجازه كرهينة.
انتهی/
رأیکم