- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
استقبل وزير الخارجية « حسين امير عبد اللهيان» نظيره القطري «محمد بن عبد الرحمن آل ثاني» الذي وصل طهران اليوم الاربعاءفي مبنى وزارة الخارجية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي هذا الخصوص أكد المتحدث بإسم وزارة الخارجية «ناصر كنعاني» أنه ونظرا للعلاقات الطيبة للغاية والمتنامية بين ايران وقطر، فإن الجانبين سيناقشان في هذا اللقاء اضافة الى العلاقات الثنائية عدة مواضيع اقليمية ودولية ذات الاهتمام المشترك.
وتأتي هذه الزيارة بعد ان كانت قطر قد استضافت المحادثات لالغاء الحظر المفروض على ايران في يومي 28 و29 حزيران الماضي، وتلى ذلك محادثات هاتفية بين الوزيرين حيث قال وزير الخارجية: ان تقييمنا للمحادثات ايجابيا ونحن جادون للتوصل الى اتفاق جيد وقوي ومستقر اذ يمكن الحصول عليه اذا كانت اميركا تنظر الى الامور بنظرة واقعية.
وكانت محادثات الدوحة في اليومين 28 و29 حزيران قد جرت بين ايران واميركا بصورة غير مباشرة بتسهيل المحادثات من قبل مساعد مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي «انريكي مورا» بعد توقف دام 3 اشهر ونصف.
وقد زار كبير المفاوضين الايرانيين «علي باقري» قطر على رأس وفد ايراني، فيما كانت الرسائل متبادلة بين الجانبين خلال هذه الفترة بين « مورا» و« جوزيب بورل» وبعض وزراء خارجية الدول الاوروبية والمنطقة.
انتهی/
رأیکم