- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعلن وزير الصناعة والتعدين والتجارة (الايراني) "سيد رضا فاطمي امين"، انه تم خلال اللقاء مع نائب رئيس الوزراء الكوبي "ريكاردو كابرسياس" بطهران، تحديد 34 فرصة مشتركة ومجالا لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي تصريح له اليوم السبت، "اوضح فاطمي امين"، ان طهران وهافانا حققتا انجازات ملفتة على صعيد التعاون الثنائي، وبما يشمل مجالات انتاج الدواء والتعدين وانتاج الادوات المنزلية؛ مبينا ان هذا النجاح سيؤدي الى توفير المزيد من ارضيات التعاون المشترك.
كما تطرق الى تعاون كوبا في مجال انتاج لقاح كورونا المشترك مع "معهد باستور للابحاث" الايراني؛ مبينا انه الى جانب ذلك هناك تعاون ثنائي قائم في مجال انتاج الادوات المنزلية والهادف الى دعم المنتجات المحلية ذات الصلة.
واكد وزير الصناعة الايراني، على ان هذه النشاطات المشتركة تسهم بنحو مؤثر في رفع مستوى التعامل التجاري بين طهران وهافانا.
وعلى صعيد اخر، لفت "فاطمي امين" الى منجزات البلاد عبر تجارة المقايضة رغم الحظر القاسي الراهن؛ مبينا ان مؤشر التجارة غير النفطية في ايران، سجّل بنهاية العام المنصرم (1400 هـ حسب التقويم الفارسي) ما يربو عن 100 مليار دولار، وان الحصة الاكبر من ذلك يعود الى تجارة المقايضة داخل البلاد.
انتهی/
رأیکم