- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن محمد علي الحوثي إنّ "إعلان أميركا نجاح تجربة سلاح ليزري في بحر عدن، مناورة بعرض مغر- ستقضي على موازنة السعودية رغم إعلان الفائض- لمواجهة القوارب المسيّرة اليمنية، كما جاء في الأخبار".
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وأضاف عبر تغريدة في "تويتر" أنّ السؤال هنا هو: "كم سيكلّف السعودية امتلاك السلاح الليزري، وهل سيُجدي أم سيفشل كما فشلت أنظمة الباتريوت أمام مسيّرات صماد والصواريخ اليمنية؟".
وأعلنت البحرية الأميركية، أمس الأربعاء، أنّ سفينتها "يو إس إس بورتلاند" اختبرت سلاح ليزر جديداً، ودمّرت هدفاً عائماً في خليج عدن، مشيرةً إلى أنّ النظام الجديد يمكن استخدامه لمواجهة الزوارق المسيّرة المفخّخة التابعة لـ "أنصار الله" في البحر الأحمر.
وأضاف الأسطول الخامس الأميركي، في بيان، أنّه "اشتبك بنجاح" مع الهدف، مشيراً إلى أنّ "الجغرافيا والمناخ والأهمية الاستراتيجية للمنطقة توفر بيئة فريدة للابتكار التكنولوجي".
وأوضح البيان أنّ "منطقة عمليات الأسطول الخامس تشمل منطقة ملاحية مهمة، من مياه الخليج (الفارسي) إلى البحر الأحمر وخليج عدن وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي".
المصدر:الميادين
رأیکم