- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد عضو البرلمان الايراني حسين رئيسي على أهمية القدرات العسكرية والصاروخية في البلاد، موضحا الاقتدار العسكري ضمان لتطبيق الاستقلال في القطاعات الأخرى.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي حديث لمراسل وكالة فارس ، اشار ممثل اهالي مدينة ميناب في مجلس الشورى الاسلامي الى تأكيد قائج الثورة في خطابه الاخير بأن الذين يشجعون النخب على السفر إلى الخارج انما يىتكبون خيانة بحق البلاد، وقال: إن أهم عامل لنمو أي مجتمع وتطوره هو القوى العاملة ويمكن القول أن القوى البشرية هي مركز التنمية وأن تنمية الموارد البشرية هي التي تؤدي إلى التنمية في القطاعات الأخرى.
وأضاف : بالنظر إلى الدور المهم للغاية الذي تلعبه الموارد البشرية في نمو المجتمعات البشرية، إذا أراد شخص ما القضاء على عامل التنمية هذا من المجتمع من خلال تشجيعه على الهجرة، فقد قام بأكبر قدر من الظلم والخيانة بحق المجتمع.
وتابع النائب رئيسي قائلا: كما أشار قائد الثورة، فإن أولئك الذين يشجعون النخب على مغادرة البلاد يرتكبون أكبر ظلم لأنهم يقوضون ويهاجمون البنية التحتية لتنمية البلاد من خلال عملهم هذا.
وشدد على أهمية صناعة الصواريخ، وقال: بالنظر إلى الوضع الحالي في العالم وحقيقة أن القوى العالمية تستخدم جميع العوامل لتحقيق أهدافها، وهم لا يلتزمون بالقواعد الدولية، وإذا أردنا أن نعيش بكرامة في العالم وأن نكون قادرين على حماية مصالحنا، فنحن بحاجة إلى أن نكون أقوياء، وأحد عوامل الاقتدار هو الاقتدار العسكري.
واردف قائلا: يمكن للاقتدار العسكري أن يضمن الاستقلال في القطاعات الأخرى وهو ضمان لتطبيق استقلال البلاد في القطاعات الأخرى.
واختتم البرلماني الايراني قائلا: إن القدرات العسكرية والصاروخية هي إحد الامور الضرورية في الحفاظ على استقلال البلاد ويجب دائمًا النظر فيها بجدية.
انتهی/
رأیکم