- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية ومندوبها الدائم لدى منظمة الامم المتحدة، يوم الخميس، ان اميركا مازالت تنتهك القرار 2231 بفرض الحظر غير القانوني ضد ايران، مشيرا الى اعلان واشنطن عن خيبة املها بشأن رفض طعونها بشأن شكوى ايران ضدها في محكمة لاهاي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي تغريدة له على تويتر، بشأن اعلان محكمة لاهاي عن صلاحيتها للنظر في شكوى ايران ضد اميركا لانتهاك معاهدة الصداقة الموقعة بين البلدين في عام 1955، كتب مجيد تخت روانجي: ان الادارة الاميركية الجديدة تتظاهر بدعم التعددية، ولكنها تعلن عن خيبة املها تجاه رفض طعونها في محكمة العدل الدولية بعدم صلاحية المحكمة بالنظر في ملف الحظر ضد ايران.
واضاف تخت روانجي في تغريدته: ان اميركا مازالت تنتهك القرار 2231 من خلال فرض الحظر غير القانوني ضد ايران.
وكانت محكمة العدل الدولية في لاهاي قد اعلنت يوم الاربعاء، رفضها طعون أميركا برفض صلاحية المحكمة للنظر في شكوى طهران ضد واشنطن لانتهاكها معاهدة الصداقة الموقعة بين الجانبين في 1955، وفرضها الحظر غير القانوني على ايران. وهو الامر الذي اعتبرته الجمهورية الاسلامية الايرانية نصرا جديدا لها، حيث سيدخل الملف المرحلة النهائية من البت القضائي.
المصدر: فارس
رأیکم