- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
بحث أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مساء اليوم الخميس، سبل دعم العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية، والتعاون في مجالي الطاقة والدفاع.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - وبحسب وكالة الأنباء القطرية (قنا)، أكد الجانبان عزمهما على دفع العلاقات بين البلدين إلى مستويات أكثر تكاملاً في جميع المجالات.
وناقش الشيخ تميم بن حمد وأردوغان أبرز تطورات الأوضاع في فلسطين وليبيا وسوريا واليمن، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر بشأن القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكتب الشيخ تميم بن حمد على حسابه في "تويتر"، "بمناسبة زيارة الأخ الرئيس أردوغان، نشير بارتياح إلى عمق علاقات الشعبين القطري والتركي، ونستذكر الجوار الجغرافي والإرث الحضاري المشترك بين العرب وتركيا، والذي أسس لتعاون بنّاء في تنمية منطقتنا واستقرارها، وإسهام متكامل في تقدم الإنسانية جمعاء".
بمناسبة زيارة الأخ الرئيس أردوغان نشير بارتياح إلى عمق علاقات الشعبين القطري والتركي، ونستذكر الجوار الجغرافي والإرث الحضاري المشترك بين العرب وتركيا، والذي أسس لتعاون بنّاء في تنمية منطقتنا واستقرارها، وإسهام متكامل في تقدم الإنسانية جمعاء.
وقامت أنقرة بتعويض النقص في السلع والمواد التموينية، بعد قرار الدول المقاطعة لقطر إغلاق الحدود معها، ومنعها من استخدام موانئها.
كذلك، زادت تركيا من عدد جنودها المنتشرين في القاعدة العسكرية التركية على الأراضي القطرية، وفي المقابل، زادت قطر من قيمة استثماراتها في تركيا، لاسيما في قطاع العقارات.المصدر: سبوتنيك
انتهي/
رأیکم