- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، اليوم الخميس، إن الاتفاق بين حكومة الوفاق الوطني في ليبيا وتركيا سيزيد الوضع في ليبيا تأزما.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - وقال وزير الخارجية الفرنسي في مؤتمر صحفي عقب لقائه الرئيس التونسي قيس سعيد، إن "استقرار ليبيا على أساس احترام القانون الدولي يمثل أولوية نتشاركها مع تونس".
وأضاف أنه "في الاجتماعات مع زملائي من الاتحاد الأوروبي أو في مصر، نؤكد على خطر استمرار الأزمة في ليبيا، والتي تهدد كامل المنطقة من المغرب العربي إلى الساحل".
وتابع قائلا إن الاتفاق بين حكومة الوفاق المعترف بها دوليا وتركيا مخالف للقانون الدولي وسيؤدي إلى تفاقم الوضع.
واعتبر لودريان أن "فرنسا مثل تونس، تدعم جهود غسان سلامة، ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، في ليبيا من أجل تعزيز التوصل إلى اتفاق دولي في مؤتمر برلين الذي سيعقد قريبا والذي سيحدد عناصر الخروج من الأزمة الليبية".
وشدد على أن "الخروج من الأزمة يكون عبر حوار ليبي داخلي، ومسار سياسي يشارك فيه جميع الفاعلين في المنطقة وخصوصا الدول المجاورة لليبيا ومن بينها تونس".
ووصل الدبلوماسي الفرنسي في زيارة رسمية إلى تونس تستمر ليومين أعقبت زيارة له إلى مصر، حيث التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتهدف هذه الزيارة إلى تعزيز الحوار السياسي الذي يجمع بين تونس وفرنسا ولتباحث المسائل المتعلقة بالأحداث الجارية وفي مقدمتها الوضع في ليبيا التي يعد استقرارها أولوية للبلدين، وعلى نطاق أوسع الأزمات الإقليمية بالنظر إلى أن تونس قد أصبحت ومنذ 1 يناير الجاري عضوا غير دائم بمجلس الأمن الدولي للفترة الممتدة بين 2020 و2021.
وتعد زيارة وزير خارجية فرنسا إلى تونس التاسعة بصفته عضوا بالحكومة الفرنسية والسابعة منذ توليه منصب وزير أوروبا للشؤون الخارجية.
المصدر: وكالات
رأیکم