- إيران تدين بشدة العدوان العسكري الأميركي والبريطاني على اليمن
- ارتفاع معدل التبادل التجاري بين إيران ودول أوراسيا أكثر من ضعفين
- ايران تنفي اداعاءات الولايات المتحدة الامريكية التي لا اساس لها بشأن البحر الاحمر
- قائد الثورة الاسلامية يقلّد العميد حاجي زادة وسام الفتح
- انجال قائد الثورة، يعودون جرحى لبنانيين في طهران
- مسوؤل يدعو مجلس الامن لوضع عقوبات شديدة على اسرائيل
- ايران وقطر تؤكدان على الاستثمارات والانتاج المشتركين
- رئيس الجمهورية يلتقي رئيسة وزراء تايلاندا
- بزشكيان: لا يجب عدم الاكتراث بمعاناة اهالي غزة وشعب لبنان امام هجمات الكيان الصهيوني
- لقد منحنا النصر باستشهاده
- بقائي يخلف كنعاني متحدثا باسم الخارجية الايرانية
- ولايتي : العلاقات بين إيران وروسيا وثيقة واخذة بالتوسع
- مندوب ايران: الضربات الصاروخية الايرانية، رد ضروري على اعمال اسرائيل الارهابية
- قائد الثورة الاسلامية يؤم صلاة جمعة طهران هذا الاسبوع
- امير قطر يستضيف الرئيس بزشكيان في منزله الشخصي
اشاد مستشار الامن القومي الافغاني حمد الله محب باستضافة طهران لمؤتمر الحوار الاقليمي في نسخته الثانية، عاداً المؤتمر بمثابة فرصة طيبة لتعزيز التعاون في مجال ارساء السلام المستديم في المنطقة.
طهران-وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - وأكد محب، في كلمته خلال المؤتمر اليوم الاربعاء، على ضرورة استمرار التعاون في مجال مكافحة الارهاب بمشاركة وجهود بلدان المنطقة.
ونوه مستشار الأمن القومي الأفغاني إلى أن المنطقة تكتسب أهمية كبيرة على صعد العلاقات الإقليمية والدولية من حيث "الفرص" و "التهديدات" ، كما تمتلك مصادر متنوعة للطاقة وتضم مسارات الطاقة الرئيسية في العالم، لذلك فإن القوى العاملة والشبابية وإنتاج السلع والتجارة ، تعد فرصا استثنائية وتجعل منطقتنا متميزة.
وأشار إلى تهديدات الإرهاب والتطرف العنيف والمخدرات ودعم بعض الحكومات للجهات الفاعلة غير الحكومية كعناصر مقوضة للأمن في المنطقة ، موضحاً: أنّه لسوء الحظ ، تعد أفغانستان احدى البلدان التي لحقت بها أكبر الاضرار على صعيد التهديدات الاقليمية رغم التقدم الناجز في السنوات الأخيرة.
وعدّ محبّ استسلام المئات من إرهابيي داعش في ننغرهار في نوفمبر / تشرين الثاني حدثًا مهمًا يُظهر إرادة وقدرات القوات الأفغانية.
ووصف ممثّل الحكومة الأفغانية في قمة طهران حركة طالبان بأنها توفّر الأرضية للنشاط الإرهابي في المنطقة، بما في ذلك آسيا الوسطى ومنطقة القوقاز وجنوب آسيا والدول العربية والصين وإيران وكذلك البلدان البعيدة ماينبغي التركيز على هذه القضية الرئيسية والتفكير في كيفية حلها.
المصدر: فارس
رأیکم