- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال كبير مفاوضين نوويين سابق لكوريا الشمالية اليوم الخميس إنه يأمل في أن يرى كيف ستتصرف الولايات المتحدة "بحكمة" حتى نهاية العام.
طهران -وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- و أعرب كيم كيه-غوان، مستشار وزارة الخارجية، عن أمله في أن تؤدي العلاقات "الخاصة" بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى التغلب على جميع العقبات الموجودة بين البلدين وخلق قوة دافعة إلى الأمام.
وأضاف المستشار، "عندما قابلت رئيس لجنة شؤون الدولة (كيم جونغ-أون) وأبلغته بالمشاكل المعلقة في الشؤون الخارجية، بما في ذلك قضية العلاقات مع الولايات المتحدة، قبل بضعة أيام، قال كيم جونغ-أون إن علاقته مع الرئيس ترامب خاصة".
وتابع قائلا، "آمل بإخلاص في أن يتم توفير قوة دافعة للتغلب على جميع العقبات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة ودفع العلاقات الثنائية في الاتجاه الأفضل على أساس العلاقة الوثيقة".
وانتقد المستشار المسؤولين الأمريكيين لكونهم "معادون" لكوريا الشمالية ومنشغلون "بعقلية الحرب الباردة" على الرغم من الحكم السياسي والنية السياسية لـ ترامب.
وأكد أنه لا تزال هناك إمكانية للمضي قدما في التغلب على العقبات، لكن ذلك يعتمد على تصرفات الولايات المتحدة.
المصدر: وكالات
انتهي/
رأیکم