جاء ذلك في بيان اصدره وزير الخارجية وتلاه المتحدث باسم الخارجية عباس موسوي اليوم الجمعة في الملتقى الـ 32 لاحياء ذكرى شهداء القصف الكيمياوي لمدينة سردشت بمحافظة اذربيجان الغربية شمال غرب ايران من قبل طائرات النظام العراقي البائد عام 1987 .
وجاء في جانب من البيان، ان الهجمات الكيمياوية التي شنها نظام البعث العراقي ضد المدنيين والعسكريين الايرانيين خاصة اهالي مدينة سردشت العزل ابان الحرب المفروضة (1980-1988) والتي لقيت صمتا مقززا من قبل المحافل الدولية ومنها مجلس الامن الدولي ، تعد من اكثر ايام الدفاع المقدس ماساوية وستبقى الى الابد وصمة عار في جبين مرتكبي هذه الجريمة والداعمين لها.
انتهی/