- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
تمكنت الأجهزة الأمنية في الكويت من الكشف عن هوية موظف المطار الذي أقدم مؤخرا على خطف عاملة فلبينية، فور وصولها إلى الكويت ثم الاعتداء عليها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال مصدر أمني كويتي، إنه تم التوصل إلى هوية موظف المطار، عقب اللجوء إلى كاميرات المراقبة المثبتة في المطار وتبين أنه عسكري وقد توارى عن الأنظار منذ تلك اللحظة، مؤكدا أن "الأجهزة المختصة باشرت مهامها منذ لحظة تسجيل القضية من قبل الخادمة وكفيلها بحق الموظف الجاني، حيث لجأ رجال المباحث إلى ما وثقته كاميرات المراقبة المثبتة في المطار، خصوصا أثناء وصول الطائرة التي حضرت على متنها المجني عليها"، وذلك حسب صحيفة "الراي" الكويتية.
وأوضح المصدر، أنه "تم التوصل إلى الجاني، وتبين أنه عسكري أنهى إجراءات البصمات للمعتدى عليها، وظهر في المقاطع التي التقطتها الكاميرات أنه خرج معها، وتم استدعاء الفلبينية وعرض صورته عليها، فتعرفت عليه من الوهلة الأولى".
وأضاف أن "العسكري قد توارى عن الأنظار بعد فعلته ولم يأت إلى مقر عمله إلا أن مسألة القبض عليه مجرد وقت، لتطبيق القانون عليه".
وكانت الخادمة الفلبينية قد "أخبرت كفيلها بما تعرضت له لدى وصولها، حيث قام بدوره بتقديم شكوى إلى أحد المخافر بما أخبرته به من الخطف والمواقعة بالإكراه من قبل موظف يعمل داخل المطار تحايل عليها وأخرجها من المطار، وأجبرها على صعود سيارته، وتوجه بها إلى مكان لا تعرفه، خال من المارة، حيث أوقف سيارته وهتك عرضها بالإكراه، وبعد الانتهاء من فعلته أرجعها إلى المطار".
وتأتي هذه الحادثة بعد أسابيع من الكشف عن وفاة خادمة فلبينية في عقدها الرابع، وعودة حالة من التوتر بين البلدين رغم تأكيد مصدر أمني كويتي أن وفاتها طبيعية، ولا توجد فيها شبهة جنائية، أو أي دليل ملموس يشير إلى تعرضها للضرب بعد معاينة الجثة.
انتهى/
رأیکم