- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن السفير الإيطالي السابق في بغداد ماركو كارنيلوس، أمس السبت، عن اعتراف المسؤولين الأمريكين وإقرارهم خلال لقاءاته بهم بأن الدعم الإيراني هو الذي أنقذ العاصمة بغداد وأربيل من السقوط بيد تنظيم "داعش" الإرهابي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال كارنيلوس في حوار مع صحيفة "إيران فرونت بيج"، "لقد عقدت عدة لقاءات مع المسؤولين الأمريكيين وأقروا خلال الاجتماعات أنه لو لم يكن الأمر يتعلق بالتدخل الفوري لإيران في العراق في عام 2014 فإن بغداد وأربيل كانت ستسقط بيد تنظيم "داعش" الارهابي"، كما نقلت وكالة "فارس".
وأضاف أن "المسؤولين الأمريكيين يدركون تمام الإدراك الدور الذي لعبه أحد كبار قادة الحرس الثوري وهو الجنرال قاسم سليماني في منع وقوع بغداد بيد عناصر داعش"،.
وأشار الدبلوماسي الإيطالي إلى أن "سليماني أصبح معروفا الآن على نطاق واسع كقائد لقوة النخبة وآثاره ليست فقط في العراق وسوريا ودول الشرق الأوسط فحسب بل في أي بلد يعاني من أزمة، وهو الآن رمز للدفاع عن المظلومين في العالم".
وتابع كارنيلوس، إنه "من خلال تجربتي كدبلوماسي سابق في بغداد، دعاني نظرائي الأمريكيين إلى ترتيب لقاء مع الدبلوماسيين الإيرانيين في العراق لكن الجانب الإيراني يرفض دائما تلك الطلبات"، رافضا الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن ذلك.
انتهى/
رأیکم