- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعلنت مصادر خبرية وفاة الحاخام أخيعاد ايتنجر متأثرا بحراحه التي أصيب بها في عملية إطلاق النار قرب أرئيل أمس
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - واكد مستشفى بلينسون الاسرائيلي صباح اليوم عن مقتل الحاخام العسكري احيعاد افينجر الذي كان مصاباً اصابة ميؤوس منها في عملية ارئيل أمس.
وكان اتينغر وهو من سكان مستوطنة "عيلي" قرب سلفيت، مسؤولًا عن المدرسة الدينية العسكرية في عيلي، والتي خرج منها مجموعة من المستوطنين المجندين في الجيش.
وكان اتينغر المسؤول عن المدرسة العسكرية في مستوطنة عاليه، وهي أحد المدارس الدينية ما قبل العسكرية التي تورد الجنود للجيش وخاصة قادة كبار في الالوية والكتائب المختلفة، ومن بين من تخرجوا على يد هذا الحاخام المستشار العسكري السابق لليبرمان، وقائد لواء جفعاتي اثناء حرب غزة ٢٠١٤ والمسؤول عن الجمعة السوداء عندما دمر مدينة رفح بحثاً عن جنوده الذين اختفوا تحت الأرض بعد وقوعهم في كمين للمقاومة.
وقتل جنديان صهیونيان ومستوطن، واصيب ستة آخرون، امس الاحد في عمليتي طعن وإطلاق نار قرب مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية. العملية استدعت استنفارا من قوات الاحتلال التي أغلقت المنطقة بعد أن تمكن المقاوم من الفرار.
انتهى/
رأیکم