- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قالت مصادر إن السلطات السعودية أطلقت سراح رجل الأعمال عمرو الدباغ ومستشارين إداريين اثنين بعد أكثر من عام على احتجازهم من قبل ولي العهد محمد بن سلمان بفندق "ريتز كارلتون" ضمن حملة على ما يسمى بـ"الفساد" في المملكة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وذكرت المصادر، أمس الأربعاء، أن الاثنين الآخرين اللذين أفرجت السلطات عنهما هما، هاني خوجه، وسامي الذهيبي. وهما مؤسسا شركة "الإكسير" التي استحوذت عليها في عام 2017 شركة "ماكينزي" الاستشارية، والتي تعاقدت معها الحكومة السعودية للمساعدة في الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية.
أما الدباغ فهو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة مملوكة للعائلة، كما رأس لسنوات الهيئة العامة للاستثمار التي تستهدف جذب الاستثمار الأجنبي إلى البلاد.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" أول من نشر نبأ الإفراج عنهم. ولم تتضح الاتهامات التي واجهوها أو شروط الإفراج عنهم. كما لم يعلن النائب العام السعودي تطورات جديدة بشأن حملة مكافحة الفساد منذ نحو عام.
وجرى الإفراج عن معظم الذين احتجزوا خلال الحملة في غضون بضعة أشهر بعد توصلهم إلى تسويات قالت السلطات إنها ستدر على خزينة الدولة أكثر من 100 مليار دولار.
واحتُجز عشرات من الأمراء وكبار المسؤولين ورجال الأعمال السعوديين في فندق "ريتز كارلتون" في الرياض بأوامر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في نوفمبر 2017 الذي اتهمه معارضوه بالاستحواذ على هذه الاموال و اموال المملكة لشؤون شخصية.
انتهى/
رأیکم