- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
دعا الصحفي الإستوني فاهور كوريتس إلى نشر صواريخ على أراضي بلاده قادرة على ضرب سان بطرسبورغ.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - الإضافة إلى ذلك، دعا إلى شراء السفن الحربية لإزعاج الأسطول التجاري الروسي.
هذه التدابير، وفقا لكوريتس، ضرورية في الظروف الراهنة للسياسة العالمية، والتي ستسمح لإستونيا بأن يكون لديها "خطة احتياطية" لاحتواء موسكو.
الهدف الرئيسي من هذه الخطة، بحسب الصحفي، هو جعل روسيا تدفع ثمناً باهظاً في حالة الهجوم على إستونيا وتفقد سان بطرسبورغ والتجارة البحرية في بحر البلطيق.
وقال الصحفي: "الاحتواء بالنسبة للمهاجم هو خوف من أن يتعرض للضرب أثناء الهجوم".
ويوضح كوريتس أن اختيار سان بطرسبورغ كهدف للصواريخ بأن الأهداف الاستراتيجية الهامة هناك، بما في ذلك مقر المقاطعة العسكرية الغربية والبحرية الروسية.
ومثل هذه الضربة، وفقا للصحفي، ستكون كضغط نفسي خطير على موسكو.
بالإضافة إلى ذلك، اقترح الصحفي الاستيلاء على السفن التجارية المتجهة إلى الموانئ الروسية وإغراقها حتى يتخلى مالكو السفن عن فكرة وجود علاقة تجارية مع روسيا.
وبالتالي، ستكون موسكو تحت ضغط شديد وسوف تفقد قنوات لتصدير المنتجات البترولية، وفقا له.
انتهى/
رأیکم