- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
ذكر السفير البريطاني السابق في البحرين وسوريا بيتر فورد إنّ الوقت قد حان لإعادة العلاقات الطبيعية مع سوريا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - فورد وفي مداخلة هاتفية على قناة الميادين، أشار إلى أن "الوقت حان لعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية"، مؤكداً أنه لا فائدة من الاستمرار في العداء العربي تجاه سوريا والدول العربية تدرك هذه القناعة".
وحسب "الميادين"، رأى فورد أنّ قطر قد تغيّر موقفها من سوريا أيضاً في المستقبل القريب، مضيفاً أن "قطر فشلت في إزالة الحكومة السورية عن طريق تمويل الجماعات المسلحة والحشد الإعلامي والدعائي".
وقال إنّ قطر استثمرت في الجماعات المسلحة في إدلب ولا تزال.
وعن السعودية، لفت إلى أنّ الأخيرة اتخذت منذ فترة قرار تطبيع العلاقات مع سوريا تدريجيا.
وبحسب السفير البريطاني السابق في البحرين وسوريا فإنّ واشنطن لا تملك القوة الكافية لمنع عودة العلاقات العربية مع دمشق.
فورد رأى أنّ عودة العلاقات الأوروبية مع سوريا هي مسألة وقت، وقال "إننا سنشهد عودة السفيرين البريطاني والفرنسي إلى دمشق ربما العام المقبل".
وتابع قائلاً إنّ "العودة الأوروبية إلى سوريا ستتم من دون شروط فوضعها لا يمكّنها من فرض اي شروط".
انتهى/
رأیکم