- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وصل وزير الصناعة والمناجم والتجارة الايراني محمد شريعت مداري، اليوم الاثنين، الى انقرة للمشاركة في مراسم تأدية رجب طيب اردوغان اليمين الدستورية .
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ويحضر مراسم اداء اليمين الدستورية في تركيا نحو 6 الاف ضيف من داخل تركيا وخارجها بمن فيهم 22 رئيسا للجمهورية و 28 رئيسا للوزراء و رؤساء برلمانات و الامناء العامين لستة منظمات دولية.
وتنتقل تركيا إلى النظام الرئاسي اليوم الاثنين عندما يؤدي أردوغان اليمين لولاية رئاسية من خمس سنوات بعد فوزه في الانتخابات التي جرت في 24 حزيران (يونيو) الماضي.
وأيد الأتراك تغيير النظام السياسي بفارق بسيط خلال استفتاء جرى العام الماضي.
وبموجب التغييرات، يُلغي منصب رئيس الوزراء ويكون بمقدور الرئيس تشكيل الحكومة واستحداث وزارات .
وأظهرت النتائج النهائية للانتخابات حصول حزب أردوغان على 295 مقعداً في البرلمان المؤلف من 600 مقعد.
وحصل أردوغان على 52.59 في المئة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية.
وسيؤدي أردوغان اليمين في البرلمان في الساعة الرابعة مساء بالتوقيت المحلي (13:00 بتوقيت غرينيتش) قبل مراسم تقام في قصر الرئاسة، وهو ما سيكون إيذانا ببدء العمل بنظام الرئاسة التنفيذية ليحل محل النظام البرلماني الذي كان يضع غالب السلطات في يد رئيس الوزراء والحكومة.
انتهی/
رأیکم