- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام علي اكبر ولايتي، ان العلاقات بين ايران والصين بناءة واستراتيجية وان هذه اللقاءات تسهم في المزيد من تعزيز العلاقات بين البلدين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- وأضاف علي اكبر ولايتي اليوم الاحد خلال لقائه عضو اللجنة التشاورية في وزارة الخارجية الصينية، انه ولحسن الحظ ان العلاقة بين الطرفين في تقدم مستمر، وكانت لنا لقاءات ايجابية وبناءة مع مختلف المسؤولين الصينيين خلال السنوات الماضية.
بدوره قال عضو اللجنة التشاورية بوزارة الخارجية الصينية، ان العلاقات بين الصين وايران انطلقت منذ الاف السنين عبر طريق الحرير .
وأشار 'جي بي بينغ' الي زيارة الرئيس الصيني الي ايران، معربا عن ارتياحه لنجاح زيارة الرئيس الصيني 'شي جي بينغ' لايران في 2016، ومعربا عن أمله في المزيد من تعزيز العلاقات بين طهران وبكين.
وقال إنه منذ بداية الأزمة السورية ، التي أثارتها الولايات المتحدة وحلفاؤها ضد الحكومة السورية ، فإن إيران وقفت إلى جانب سوريا وواصلت دعمها للحكومة السورية ، لافتاً إلى أن ما فعله الأمريكيون تحت ذريعة الهجوم الكيماوي هو محاولة لتفادي الهزائم الأخيرة للإرهابيين في سوريا ، حيث كشفوا عن أقنعتهم.
انتهی/
رأیکم