- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
تبدأ المستشارة الالمانية إنجيلا ميركل، اليوم الأربعاء، ولايتها الرابعة فى هذا المنصب بعدما أضعفت وبتأخير ستة أشهر فى مواجهة التحديين الشعبوى وإصلاح الاتحاد الأوروبى.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ويفترض ان ينتخب النواب الذين تم انتخابهم فى 24 سبتمبر، ميركل مستشارة قبل ظهر الاربعاء، ثم ستقسم اليمين قبل ان تعقد اول اجتماع حكومى حوالى الساعة 17.00.
وتنهى هذه المراسم عملية سعى طويلة لتشكيل أغلبية. وفى نهاية المطاف افضت المفاوضات إلى عودة التحالف المنتهية ولايته والمكروه بين المحافظين والاشتراكيين الديمقراطيين إلى السلطة. ولم يسبق أن احتاجت المانيا الى هذا الوقت الطويل لتشكيل حكومة.
وستقود ميركل بلدا هزه الإنتعاش التاريخى لليمين القومى ممثلا بحزب البديل من أجل المانيا الذى اصبح بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة أول حزب معارض فى البلاد يمثله 92 نائبا.
ونجح هذا الحزب فى الاستفادة من الذين خاب املهم من المواقف الوسطية لميركل والذين شعروا بالإستياء من القرار الذى اتخذته فى 2015 لاستقبال مئات الآلاف من طالبى اللجوء فى المانيا.
ويرى مراقبون ان هذه ستكون الولاية الأخيرة لميركل (63 عاما). ويذهب بعض هؤلاء المراقبين إلى التكهن بانتهاء ولايتها قبل الأوان بعد المعارضة التى واجهتها داخل حزبها المحافظ. اما الحزب الاشتراكى الديمقراطى فقد قرر إجراء مراجعة مرحلية لأداء التحالف خلال 18 شهرا.
وقال أحد المقربين من ميركل طالبا عدم كشف هويته "من الممكن جدا إلا يصمد هذا التحالف أربع سنوات".
وتأمل أوروبا على كل حال ان يبدأ اكبر قوة اقتصادية فيها العمل بسرعة. ويفترض أن تقوم ميركل فى الواقع بمطمئنة شركائها بشأن قدرتها على التحرك بينما يهز بريكست وانطواء بعض الدول الاعضاء على نفسها والشعبية المتزايدة للاحزاب المناهضة للنظام القائم، الاتحاد الأوروبى.
ويحتل اصلاح الاتحاد الأوروبى أولوية فى برنامج عمل الحكومة الالمانية. وقد وعدت ميركل بالإسراع فى أن تعيد لألمانيا "صوتها القوى" فى أوروبا.
وستزور فى الأيام المقبلة باريس لإجراء محادثات مع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بشأن إصلاحات الاتحاد الأوروبى.
انتهی/
رأیکم