- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال مسؤولون وخبراء أمريكيون إن كوريا الشمالية قد تتمكن من تعزيز وتطوير ترسانتها النووية إذا نجحت فى إقناع واشنطن بإجراء محادثات معها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وحذر المسؤولون والخبراء من أنه حتى لو جمدت كوريا الشمالية التجارب النووية والصاروخية خلال هذه المحادثات، وهو ما قالت كوريا الجنوبية إن بيونج يانج عرضته، فإن هناك الكثير من العمل التقنى الذى يمكنها الاستمرار فيه بالتزامن مع الجهود الدبلوماسية.
وأضافوا أن هذا العمل التقنى يمكن أن يتضمن إكمال تطوير مركبة يمكنها نقل سلاح نووى وقادرة على الخروج من الغلاف الجوى والعودة إليه، وتصنيع قواعد لإطلاق الصواريخ، ومحركات ومنصات إطلاق متنقلة وزيادة إنتاج البلوتونيوم واليورانيوم عالى التخصيب لصنع قنابل.
وقال ديفيد أولبرايت خبير منع الانتشار النووى ورئيس معهد واشنطن للعلوم والأمن الدولى "يمكن توقع أن تعمل كوريا الشمالية على كل هذه الأشياء معا ما لم يكن هناك اتفاق على تجميد أو وقف هذه الأنشطة، وهو أمر غير مرجح على المدى القصير".
وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قال إن بيونج يانج تبدو "صادقة" فى عرض إجراء محادثات، ولكن البعض فى واشنطن يخشى من احتمال أن يكون هدف الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون هو استغلال المحادثات للمماطلة حتى يتسنى له تطوير الأسلحة، خاصة الصاروخ ذو الرأس النووى القادر على ضرب البر الرئيسى الأمريكى، ويسعى أيضا للتخلص من العقوبات الدولية الصارمة.
وقال مسؤولون أمريكيون، اشترطوا عدم الكشف عن هوياتهم، إن على إدارة ترامب أن تزن مثل هذه المخاطر، بما فى ذلك تاريخ بيونج يانج فى عدم الوفاء بالتزاماتها، عند اتخاذ قرار بشأن التفاوض معها.
المصدر: رويترز
انتهی/
رأیکم