- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال رئيس هيئة الامناء لجامعة "ازاد" الاسلامية في ايران علي اكبر ولايتي ان الحضارة الاسلامية تقوم على اساس النظرة الالهية للكون.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- واضاف ولايتي، في تصريح ادلى به خلال اجتماع ضم الاساتذة التعبويين في الجامعة يوم الاربعاء في طهران، ان البعض يتصور ان الثورة الاسلامية هي صانعة للحضارة لكن الاساس هو ان الاسلام هو صانع الحضارة.
وتابع: ان المنافقين (زمرة خلق الارهابية) والأعداء زعموا، قبل 30 عاما، أنه لم تكن هناك حضارة تسمى الحضارة الإسلامية، ولكنها مستمدة من الحضارة اليونانية وعصر النهضة.
واردف، ان الحضارة الإسلامية تستند إلى النظرة الإلهية وإن الأفكار الإلهية للأديان الغربية كالمسيحية أو اليهودية مستندة اليها، وعندما ذهبت المسيحية إلى أوروبا، فبدلا من ان تتحول أوروبا الى المسيحية أصبحت المسيحية أوروبية لأنه ليس لأوروبا سوى العالم المادي الملموس.
واوضح: "انه كما صرح الإمام الخميني (رض)، فان ايران تخلفت لسنوات عديدة خلال حكم القاجار وكمثال على ذلك مقتل أمير كبير (رئيس وزراء ايران في ذلك العهد)، وهو ماوقع ايضا في عهد الدولة العثمانية، والذي استغلوه لتحقيق تقدمهم".
واعتبر ان مشاكل التعليم العالي الحالية في ايران هي نتيجة لحرف أهداف أكاديمية أمير كبير، في حين كان يدرس كتاب قانون ابن سينا في الجامعات الطبية الأوروبية قبل بضع سنوات.
انتهی/
رأیکم