- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
تلقى أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الأربعاء، دعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لزيارة موسكو، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء القطرية "قنا".
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- وأفادت الوكالة بأن الشيخ تميم "تسلم لدى استقباله رئيس جمهورية أنغوشيا الفيدرالية الروسية يونس بك يفكوروف، في الديوان الأميري بالدوحة؛ رسالة خطية تتضمن دعوة الزيارة ولم يعلن عن الموعد المحدد للزيارة، التي رحب بها الأمير القطري".
يشار إلى أن وزير الدولة القطري لشؤون الدفاع، خالد بن محمد العطية، أعلن نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي أن إمكانية شراء قطر لمنظومات الدفاع الجوي "إس-400" من روسيا لن يكون بديلا للعلاقات العسكرية مع الولايات المتحدة.
وقال العطية، متحدثا في مؤسسة التراث "هيرتاج فاونديشن": "أولا وقبل كل شيء، لم تعلن وزارة الدفاع لدينا بعد عن صفقة الشراء هذه، ونحن ندرس عادة جميع الخيارات المتاحة، وأنا لا أرى أي مشاكل في ذلك".
وقال وزير الدولة القطري: "لدينا تعاون وثيق جدا مع واشنطن، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع البحث عن خيارات أخرى".
وأكد العطية، أنه لا يخشى أن "تؤثر مثل هذه اللحظات على علاقات تاريخية متينة مع الولايات المتحدة".
رأیکم