- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت الأمم المتحدة أن أمينها العام أنطونيو غوتيريش، يبدأ السبت المقبل زيارة إلى كولومبيا تستهدف دعم جهود السلام بالبلد الواقع في الجزء الشمالي الغربي من أمريكا الجنوبية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وأوضح المتحدث باسم الأمين العام استيفان دوغريك، خلال مؤتمر صحفي الأربعاء، أن "الزيارة ستتضمن لقاءات مع الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس كالديرون، ومسؤولين من الحكومة والقوات المسلحة، وكذلك مع قيادة القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) والكنيسة الكاثوليكية".
وتابع، من مقر المنظمة الدولية في نيويورك: "كما سيجتمع الأمين العام أيضا في بوغوتا (العاصمة الكولومبية)، بممثلي المجتمع المدني، والبعثة الأممية للتحقق في كولومبيا (...)، وسيزور منطقة ميتا (وسط كولومبيا)، حيث من المقرر أن يتوقف في موقع للتدريب وإعادة دمج المقاتلين السابقين في جماعة فارك".
وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس، استدعاء غوستافو بيل كبير مفاوضي البلاد في محادثات السلام مع حركة "جيش التحرير الوطني" المتمردة، على خلفية وقوع هجمات جديدة للمتمردين.
ومطلع أكتوبر / تشرين الأول الماضي، دخلت اتفاقية وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، واستمرت حتى 9 يناير / كانون الثاني الجاري (أمس).
وبموجب الاتفاق، وافقت جماعة "جيش التحرير الوطني" على وقف عمليات الاختطاف والابتزاز والهجمات على المدنيين أو على البنية التحتية للبلاد، وستقوم الحكومة في المقابل بتحسين ظروف السجن لأعضاء الجماعة المسجونين.
انتهی/
رأیکم