تکهن العلماء الهنود بنهاية البشرية في الارض بدأ من 23 ديسمبر الجاري.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء- تنبأ متخصصون هنود بنهاية جديدة للبشرية، حيث أعلنوا عن هجوم مؤكد لفيروس فضائي مجهول سيدمر البشرية في 23 كانون الأول ديسمبر الجاري.
ويعتبر العلماء من مدينة دلهي الهندية، أن نهاية العالم في ديسمبر الجاري لا مفر منها. والسبب في القضاء على البشرية سيكون فيروس غامض ينتشر من قبل جسم فضائي سيقع على كوكب الأرض قريبا. وبسبب المرض الذي سيسببه الفيروس سيتم تدمير البشرية جمعاء خلال أسبوع واحد، حيث لم يتم ذكر كيفية انتقال العدوى من شخص إلى آخر، وفق صحيفة "VladTime".
وقد لاحظ العلماء، مؤخرا، شيئا غامضا في الفضاء الخارجي غير موجود في قواعد البيانات لدى وكالة "ناسا". ومن المفترض أن هذا الجسم سيجلب إلى الأرض فيروسا مميتا لا يترك أي شكلا من أشكال الحياة على كوكبنا.
انتهي/