- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري يقول عقب خلوة جمعته بالرئيس ميشال عون إنّ الأخير تمنّى عليه "التريث للتشاور" في أسباب استقالته ويؤكد أنه أبدى تجاوباً مع طلب الرئيس اللبناني.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-لفت رئيس الحكومة سعد الحريري، في كلمة له من قصر بعبدا، إلى أنّها "كانت مناسبة لشكر رئيس الجمهورية ميشال عون على حرصه وإلتزام الدستور ورفضه الخروج عنه"، مشيراً إلى "أنّني أتوجّه من هنا بتحية تقدير وامتنان إلى جميع اللبنانيين الّذين غمروني بصدق عاطفتهم"، مؤكّداً "الإلتزام التام للتعاون مع الرئيس عون لحماية لبنان من الحروق المحيطة في المنطقة، وأخصّ بالشكر رئيس مجلس النواب نبيه بري الّذي أظهر حكمةً وتمسّكاً بالدستور وعاطفة أخوية صادقة تجاهي شخصيّاً".
وكشف الحريري، "أنّني عرضت اليوم استقالتي على الرئيس عون وقد تمنّى عليّ التريّث في تقديمها والإحتفاظ بها للمزيد من التشاور في أسبابها وخلفيّاتها السياسية، وأبديت تجاوباً مع هذا التمنّي"، معرباً عن أمله في أن "يشكّل ذلك مدخلاً جديّاً لحوار مسؤول لمعالجة المسائل الخلافية وعلاقاتها مع لبنان"، مؤكّداً أنّ "وطننا يحتاج في هذه المرحلة الدقيقية إلى جهود إستثنائية من الجميع ووجوب الإلتزام بسياسة النأي بالنفس عن النزاعات الإقليمية وكل ما يسيء إلى العلاقات الأخوية مع الأشقاء العرب".
وركّز على "أنّني أتطلّع إلى شراكة حقيقيّة من كّل القوى السياسية في لبنان لتقديم مصلحة البلاد العليا على أي مصالح أخرى".
المصدر: النشره
انتهی/
رأیکم